كافة التعليقات (عدد : 8)
• (1) -
كتب :
عراقي
، في 2012/03/19 .
ما اعجبني بالموضوع كله هذا التعليق
" دع حديث الجوائز فما يقيم الابداع جائزة بقدر ما تهدمه شبهة "
• (2) -
كتب :
محجوبة صغير
من : الجزائر ، بعنوان :
مقدرة على التحليل في 2011/08/27 .
مرحبا أستاذ مسلم:
دائما تنحدر من أناملك طقوس الابداع وفنون التحليل؛ نصك حوى من التميز ما يجعلنا نميز بين النصوص الثلاث في تناصاتها رغم ان النص النموذج واحد لكن فنيتك ومقدرتك الملحة على وضع القارئ أمام الحقيقة هو ما جعلنا نقر ونميز النص من النص الآخر..
تقبل سيدي أسمى عبارات الود نلتقى على ابداع آخر
• (3) -
كتب :
ضايج
من : العراق ، بعنوان :
تصير في 2011/08/27 .
عادي جدا تصير بالعراق هي بقت عالادب كلها تبوك
• (4) -
كتب :
شاهد
من : الناصرية ، بعنوان :
عشاء في 2011/08/27 .
السلام عليكم لقد قلت للزيدي عن موضوع السرقات الذي كتبه مسلم بديري وقال :
/هذا منين طلعلنا صفح / ثم قال / مقال المدح تعودت عليه يكتبوا بعد عشا /
كتب لي ردا على المقال وطلب ان انزله باسمي ولكن حين رأيت تصرفه اشمئزت نفسي ولم اعد اداري له صداقة
• (5) -
كتب :
محمد رضا
من : العراق ، بعنوان :
نزعة في 2011/08/27 .
يمتلك الكاتب علي الزيدي نزعة في داخله تحثه على التلصص العمد فلو راى احدهم نصوص سعد الله ونوس أو صفاء خلوصي لوجد الكثير من التناصات أو السرقات واضحة جدا لان هذا الكاتب علي عبد النبي يستهين بالانسان العراقي اعتقادا منه ان القارئ لا يعرف زكريا تامر او عبدالفتاح قلعة جي او خلوصي من اللذين بنى الكاتب الزيدي مجدا عليهم مستعينا ببعض الاسماء التي لايوجد لها وجود اصلا كلها مستعارة لتكتب عنه دراسات نقدية تمجد به
• (6) -
كتب :
حيدر الشطري
من : العراق ، بعنوان :
تعجب في 2011/08/24 .
قبل قلنا الحق زعل الاخ علي والان ماذا نقول وكما يقول الشاعر أجذب العين اكلها الماي صافي ؟
يا علي لاتتهمنا بالغيرة ولا الاحقاد ولا تاخذك العزة بالاثم لتلطخ الموضوع دع حديث الجوائز فما يقيم الابداع جائزة بقدر ما تهدمه شبهة
• (7) -
كتب :
بلال فريد
من : العراق ، بعنوان :
بطن طالحة في 2011/08/24 .
الدكتور مسلم البديري
لقد اذهلتني بهذه التناصات " التلاصات " التي اقترفها صاحبنا علي عبد النبي الزيدي .
انها بطن طالحة وليست صالحة ؟
• (8) -
كتب :
علي الغزي
من : العراق ، بعنوان :
شكر في 2011/08/23 .
جميل هو النقد ورائع هو سردك ووضع النقاط على الحروف وفقك الله لخدمة الادب اتمنى لك النجاح
|