• الموسيقى: هي رسالة عميقة لتهدئة الأنفس في اكتشاف طبيعة الأشياء وحيزها بدواخلنا.
• لا تُراهن على المفقود حتى لا تستجدي من المستقبل بالمجاملة.
• أيا أحساء قري واستقري على جُنحِ الهوى والنخل أثمرْ.
• ماتوا، فظلَّ ذكراهم في الطين والطَّرقات!
• لا تحسب الخُطى طالما أيقنت الجلوس طويلاً.
• لا تلتفت للخلف طالما رسمت الطريق.
• من لا يعمل تشدّق بالمستحيل.
• نماء الفكر بالتساؤل لا بتسول المديح.
• مُطأطئ الرأس لا يرى سراب الطريق.
• من لا يحتمل قوة الحق لا يُجادل بهشاشة الباطل.
• لا تُربت على كتف العُمر، وبوصلة العصر لا تُحسن القراءة.
• أُأطر ما في الغيب لعلني أجوب بفحوى لُقمتي ودعائي!
• لا تدعي ما ليس فيك فالستائر تطول وتقصر.
• لا تتبع الأفواه وفي فمك لُقمة عالقة.
• لا صدق في زمن المصالح..
كل ما في الأمر هو كذبة سجلها التاريخ بانتهاء صلاحيتها!
• الإبداع أُرْجُوحة التألق.
• هكذا تهتز أطراف النخيل بالمكرمات.
• لولا الماء لماتت الأشجار.
• الإبداع يتجدد بجمال الرؤى.
• إذا فقد التعبير لا تُرسل الورد من دون معنىً!
• كتبت في صفحتها: إذا انطفأ النور لا أرى راحة كفي..
فتهافتت عليها ( معاني الأبجدية ) بالإضافة والإعجاب!
• وتعود بنا الذكرى لنحمل الوجد تارة أُخرى!
• إذا خلا النص من العيوب ماذا تبقى للقارئ والناقد؟!
• أُستاذي..
أمرتني بالقيام فانحنيت لأمي وأبي..
فكن أنت يا حامل الريحان، وزارع الابتسامة.
• التملق: هو حفنة من لا شيء؛ بدايته مدحة من الوهم، ودهشته فضيحة حائمة.
• النص الجيد لا يتكئ على عصا الإعجاب وطبول التعقيب.
• في الكذب تتلون الملامح، وتساقط أوراق الخريف!
• ولدي..
شيّعتك الأماني في تابوت الرحمة، ونادى المنادي: " الفاتحة "!
• الكلمة كالقماش..
فاختر ثوبك الذي تلبسه قبل أن تخرج للملأ.
• ( إذا تراقعت الملابيس اقلب الجدر يا ربّابْ الدّلة بالشناظر).
• لن يُشركنا الآخر طموحه ما دمنا بين ( رقلة ) الكلام ونظريات ( التميلح ).
• أُمي والأمومة لا تنحني إلا لرب العرش، والشمس وضحاها.
• إذا طغى النفاق لا يُستساغ المديح.
• القلب النابض لا يكره حتى وإن أظهر العدوانية.
• أُلملم جُلَّ الأماني لأجلكَ يا كل المعاني..
فما بين هذه وتلك رقصة من تُراب!
• لا تقرع الجرس ما دامت خُطواتك عارية.
• ليس العيب أن تكون فقيراً..
فارفع رأسك، وقل: لولا الشدائد ما صُنعت الرجال.
• الدمعة التي لا تسيل بالحُزن لا تُراهن عليها ساعة الفرح.
• الحب كالماء..
وأيُّ فمٍ يُسقى من الآخر؟!
• ما ضر بالأشواك أن تكتم سره..
فعلامَّ الصُبحُ يُرقص زهرة؟!
• أرنو الحروف بطرف عيني، فتكتبني لآلئ البركات.
• غمس كفه بالبحر فأنشد: خُذني إليك قُبلة تمحو السراب.
• من عرف ذاته لملم شتاته.
• كيف نُعاتب الموت حين نرحل؟!
• من كتب التملق غلفته المُجاملات، ووجاهة التصوير.
• طوبى لمن هبَّ الدعاء بثغره..
• اختزل يا عُمرُ وردَّه..
واعطني يا صُبحُ سرده..
فترفق بالشاي والسُكّر.
• لا تطحن روحك، ( وما في بداخلك ) قمح.
• لا تُتاجر بالأقاويل، ومسمى العطر منتهي الصلاحية.
• من همة الشهرة قوّم نفسه بكثرة الأسماء المستعارة..
للتعقيب على نصه ( بخديجة وسلوى ومُحسن ).
• إذا ( ارنّعت الطاره ) لونا المنارة.
• ( يُمّه )، وسوالفنا يا ( يُبّه ) صارت نهار!
• إذا شُخصت الأمراض تجلت الأسباب.
• مُتسع الصدق مُحاكمة الضمير.
• لا تُرقصي المطر، فتطرب لك الأغاني!
• الإناء الفارغ لا تُحركه الملاعق.
• ما دمت تُعطي كالمطر لا تُراهن على ميزاب البيوت المهجورة.
• من كفه الماء لا يأبه بحجارة الأعمى.
• الابتسامة: هي الشجرة المثمرة التي زرعتها بين الناس..
فكلما سقيتها واعتنيت بها، كلما زادتك نتاجاً طيب المظهر. |