المعروف جيدا ان كل وسائل الاعلام التي تطبل وتزمر لال سعود في الجزيرة وغير الجزيرة هي شبكات صيد للعناصر الفاسدة ومن ثم ضمهم الى بؤر الدعارة ا والى منظمات الارهاب الوهابي فاي نظرة فاحصة يتضح لك بصورة جلية هذه الحقيقة
ان جميع المنظمات الارهابية الوهابية المنتشرة في العالم والتي بلغت اكثر من 144 منظمة ارهابية تستهدف ذبح الناس الابرياء تدمير الحياة اخماد اي نقطة ضوء في الحياة تدمير اي رمز حضاري كلها مدعومة من قبل ال سعود وكلها تدين بالدين الوهابي التكفيري الظلامي
كما ان كل بؤر الرذيلة وشبكات الدعارة والبغاء والشذوذ وكل انواع الانحراف والمنتشرة في كل مكان من العالم تدار وتمول من قبل ال سعود بل اصبحت كل شبكات الدعارة وبؤر الرذيلة في دول العالم المختلفة في امريكا في اوربا في آسيا تحت اشرافهم ومن ضمن مخططاتهم وخاضعة لهم من خلال استخدام كل وسائل الضغط الاغراء الارهاب ضد اصحابها وارغموهم على الانتماء الى شبكات الدعارة والشذوذ التي يديرها يشرف عليها اقذار الجزيرة والخليج
من هذا يمكننا القول ان الفساد والارهاب في الارض سببه وورائه ال سعود وكلاب دينهم الوهابي لهذا لا يمكن القضاء على الفساد والارهاب الا بالقضاء على ال سعود وكلاب دينهم الوهابي المسعورة داعش القاعدة النصرة وغيرها
فالشر الاوسخ من اكبر بؤر الرذيلة واكثر شبكات الدعارة والبغاء نشاطا وحركة لانها تمثل بؤر وشبكات كثيرة ومتنشرة في بلدان عديدة لهذا على محبي الحياة واعداء الفساد والارهاب ان يكونوا على يقظة وحذر من خلال التعامل او التقارب من هذه البؤرة الفاسدة والمصيدة الحقيرة فكثير ما تتظاهر بلون جميل وملمس ناعم وطعم لذيذ الا انها سيف بتار وسم مميت فمجرد ان تضع قدمك على بابها تشل عقلك تمسخ انسانيتك ضميرك شرفك وتجعل منك بوق حقير وهذا ما فعلته مع كثير من الكتاب والصحفيين الذين اغراهم وابهرهم شكل ولون الجريدة وما تقدمه من مال وسفرات وحفلات لكل من يقترب من بابها
لهذا ادعوا كل العراقيين الشرفاء المخلصين ان يكونوا على يقظة وحذر من كل الذي يتعامل مع هذا البوق الظلامي التكفيري الذي اسمه الشر الاوسخ وكل ابواق ال سعود مهما كان لونها وعدم التعامل معهم او حتى التقرب منهم تحت اي ذريعة وسبب انهم وباء معدي اذا لم يكن في خدمة شبكات الارهاب الوهابي فانه في خدمة شبكات الدعارة والفساد
لهذا نرى هذه المصيدة الظلامية التابعة لعائلة ال سعود الفاسدة اي بوق الشر الاوسخ خاصة بعد تحرير العراق وتوجه العراقيون لبناء عراق ديمقراطي تعددي يضمن لكل العراقيين المساوات في الحقوق والواجبات ويضمن لهم حرية الرأي والعقيدة طبعا هذا الاختيار لا يروق لآل سعود بل يرونه خطرا يهدد احتلالهم ظلامهم ووحشيتهم لهذا امرت عناصر شبكات الارهاب القاعدة داعش لذبح العراقيين وتدمير العراق ووجهت عناصر شبكات الفساد والدعارة الشر الوسخ لنشر الفساد حيث اشترت اجرت كل العناصر الساقطة الفاسدة وخاصة بعض المحسوبة على اليسار الذين خانوا اليسار وغدروا به ودمروه وانتموا الى اعدائه فاصبحوا ابواقا مأجورة تدافع عن ال سعود وكلاب دينهم الوهابي امثال عزيز الحاج هيفاء زنكنة وفخري زنكة وعبد الرزاق عبد الواحد وسعدي يوسف وعدنان حسين وعلي حسين وهاشم العقابي وغيرهم الكثير حيث كلفوا بمهمة واحدة وهي افشال العملية السياسية في العراق ونشر الفوضى والحروب الاهلية الدينية الطائفية والعرقية
حتى انهم تمكنوا من خلق نسخة عراقية تحت اسم صحيفة المدى العراقية لصحيفة الشر الاوسخ فالذي يقرأ صحيفة المدى ويستمع الى ابواق الارهاب الوهابي قناة الضاري الداعشية الصدامية فضائية البزاز الصدامية ترى الجهتين هدف واحد وطريق واحد رغم لون المدى علمانية مدنية يسارية ولون قناة الضاري وهابية تكفيرية حتى انها فاقت وتجاوزت جريدة الشر الاوسخ في نشر الفساد والارهاب في العراق واصبحت اقرب منزلة من ال سعود والاكثر عطايا ومكرمات وعلق احد رؤساء تحرير الشر الاوسخ التلميذ فاق الاستاذ على اساس ان عناصر جوقة المدى تدربوا ودرسوا في مدرسة الشر الاوسخ
المعروف ان جريدة الشر الاوسخ هي الناطق الرسمي باسم حكومة ال سعود وانها تابعة بشكل مباشر الى ولي العهد وتحت اشراف مخابرات ال سعود |