شوه احمد عبد الحسين في موقع كتابات سمعة الاستاذ محمد عبد الجبار الشبوط لصالح عيون الرفيق عبد الستار البيضاني رئيس تحرير جريدة الصباح من اجل مصلحته الخاصة وبدون ان يفكر بالفرق بين مناضل قارع صدام وعفالقته وبين عضو فرقة مشمول باجراءات اجتثاث البعث. لم يكتب احمد عبد الحسين وعصابته شيء عن ميناء مبارك منذ تحدثت الناس عنه لكن عندما اقيل صديقه البيضاني فكر هو والبيضاني بحجة تنقذ البيضاني من الطرد من رئاسة تحرير الصباح. واتصل احمد بصديق اياد الزاملي لشن حملة على الشبوط لانه يسكن في الكويت. ثم احرقت عصابة احمد عبد الحسين علم الكويت في ساحة التحرير من اجل عيون الرفيق البيضاني لكي يبرد قلبه ويكف دموعه على صدام حسين. يريد احمد عبد الحسين حماية صديقه البيضاني حتى لو احترق العراق والكويت والعالم كله. واحمد عبد الحسين مستعد لوضع يده في يد اسرائيل اذا ملئت جيبه وسافر الى اسطنبول قبل اسابيع لان بطاقة السفر وحجز الفندق مدفوع مجانا ولم يسأل عن الجهة التي دفعت لتشويه سمعة العراق.

انتظرو

احمد عبد الحسين سيحرق العلم العراقي اذا دفع له احدهم.