لو كانت هناك حكومة تحترم الشعب العراقي تحترم مشاعره تحترم الدماء الزكية التي هدرت والارواح الطاهرة التي زهقت على يد الكلاب الوهابية القاعدة داعش الوهابية الزمر الصدامية بتشجيع وتحريض وتمويل ودعم من قبل ال سعود ومن معها لجمعت كل الارهابين المجرمين اي كلاب ال سعود امام هذا السفيه ونفذت حكم الاعداء بهم جميعا وامرت بطرد هذا السفيه الحقير ونقلت هذا السفيه بسيارة خاصة الى المطار وقالت له انك مطرود وغير مرغوب بك ووضعته في طائرة ورحلته الى ال سعود
لكن من اين نأتي بحكومة جريئة وشجاعة تحترم نفسها على الاقل لا نقول تحترم الشعب للاسف الشديد انها الحكومة الوحيدة في العالم التي لا يهمها كرامة الشعب لا يهمها دماء الشعب ارواح الشعب الغريب انها تسمع وترى الاساءات المتعمدة والاهانات المتكررة الواضحة والعلنية للشعب والوطن وتغض الطرف عنها بل تتجاهلها واذا اضطرت تصدر بيان غامض ثم تتجاهل البيان وقضيته فهاهي تسمع تصريحات الدواعش ومؤيدي الدواعش في اربيل و لم تتخذ اي اجراء ضدهم ولا ضد من يأويهم ويحميهم لم تتحرك على منعهم على القاء القبض عليهم اعضاء في مجالس بعض المحافظات اعضاء في البرلمان العراقي مسئولين كبار هناك من يتحدى الشعب ويتهم الشعب والقوات الامنية وحشدنا المقدس بكل التهم ويلصق به كل الاساءات والجرائم والموبقات ويأمر وينهي رغم كل الانتهاكات والجرائم البشعة الظالمة بحق العراق والعراقيين
الحشد الشعبي والقوات الامنية محتلين والمجموعات الارهابية الوهابية داعش محررين ومنقذين
يحمون الدواعش ويدافعون عنهم لانهم عراقيون ويذبحون الحشد والقوات الامنية انها رافضية مجوسية
ال سعود الذين يرسلون الكلاب الوهابية والسيارات المفخخة والاحزمة الناسفة لذبح اطفال ونساء وشباب العراق يقدمون المساعدة للعراقيين
وايران التي تمد العراق بالماء والكهرباء والغذاء والخبرة في محاربة اعداء العراق يقولون انها محتلة للعراق تقتل العراقيين
وهناك جهات في الحكومة في البرلمان في مجالس المحافظات يعلنون بشكل علني وسافر انهم مع داعش وانهم ضد تحرير الفلوجة ويطالبون بعدم مشاركة الجيش والحشد الشعبي في تحرير الفلوجة بل يطالبون بانسحابها فورا ويؤكدون ليس هناك داعش وهذه الحرب ضد ابناء الفلوجة ضد السنة
لا ادري كيف يسمح لهذا السفيه الصبي الحقير ان يتطاول على الشعب العراقي على قواتنا الامنية الباسلة على حشدنا الشعبي المقدس على احرار واشراف السنة هذا التطاول السافر وبدون ان يواجه باي رد من قبل الحكومة هل من حق هذا السفيه ان يقول وجود مكون مختلف عليه ويقصد به الحشد الشعبي المقدس في معركة الفلوجة يمثل مشكلة كبيرة ويزيد في الشرخ واضاف هذا السفيه الوضيع في النباح ان وجود شخصيات ارهابية ايرانية ويقصد الانسان الحر قاسم سليماني في الفلوجة دليل واضح على انهم يريدون حرق السنة وتأكيد لتوجههم بتغيير الوضع السكاني
بل ان هذا السفيه الحقير يتطاول اكثر على الشعب العراقي على ضحايا الارهاب الوهابي على ذوي الضحايا عندما يزور مجموعة من كلاب ال سعود لذبح العراقيين والذين اصدر حكم الاعدام بهم يبارك لهم تحديهم وتضحياتهم ويمنح كل واحد منهم مبلغا بعد ان يسأله عن عدد العراقيين الذين ذبحهم فكلما زاد العدد كان المبلغ اكثر كما انه طمئنهم بانهم سيعودون الى عوائلهم في اقرب وقت لا ندري كيف هل
سيرغم الحكومة على اطلاق سراحهم هل سيقوم بعملية هجوم على المعتقل واطلاق سراحهم هل ستقوم داعش الوهابية بمساعدة التحالف اللا عربي لاحتلال العراق الحقيقة لم يوضح لنا ذلك ليت الحكومة العراقية تسأله
كيف يتجرأ هذا العبد الحقير ان يتهم العراقيين هذا الاتهام وهو في عقر دارهم هذا الجبان هل يمكنه ان يقول لاي قذر من اقذار ال سعود اف لو جلد ظهره واغتصب زوجته امامه
لا شك ان السكوت على تصرفات هذه السفيه الحقير شجع عملاء ال سعود وكلابهم الى نهج نفس اسلوبه في الاساءة الى الشعب العراقي الى القوات الامنية الى الحشد الشعبي المقدس الى مقدسات العراقيين
فهذا الكلب المأجور رافع الرافعي يتهم الحشد الشعبي بالعمالة لايران وان الحشد الشعبي تورط باعمال اجرامية وابادة جماعية بحق المدنين في الفلوجة وقام بذبح الكثير وحرق اجسادهم فهذا الكلب الحقير يعلم علم اليقين ان الذي قام بذلك هم المجموعات الارهابية والزمر الصدامية بدعم وتشجيع من قبلك ومن امثالك يوم فتحتم ابواب بيوتكم وفروج نسائكم لهؤلاء الكلاب المسعورة
وهذا احد ثيران العشائر الذي طلب من زوجاته وبناته ومن معهن جهاد النكاح مع الكلاب التي جمعها ال سعود وارسلها الى العراق وفر هاربا الى ال سعود يصف الحشد الشعبي والجيش العراقي بالمليشيات وقال ان الحشد الشعبي هو الذراع العسكري لايران
اما شيخ الضلالة عبد الملك السعدي هو الآخر هاجم الحشد الشعبي والقوات الامنية العراقية واخذ يذرف الدموع على الدواعش الارهابية الشيشاني والافغاني والفلسطيني وغيرهم ودعا العرب والمسلمين الى انقاذهم من الابادة التي يتعرضون لها على يد القوات الامنية والحشد الشعبي والسنة العملاء الذين جعلوا انفسهم خدم لايران
ثم تأتي تصرحات الجحش مسرور البرزاني المفاجئة مطالبا بتقسيم العراق الى ثلاث امارات مشيخات على قرار مشيخات وامارات الخليج والجزيرة كل مشيخة تحكمها عائلة لانعدام الثقة بين المكونات العراقية وذرف دموع التماسيح على السنة المهمشين ودعاهم الى تكوين مشيخة
ليت الحكومة العراقية وكل عراقي صادق يعتز ويفتخر بعراقيته ويغار عليها ان يعتبر هؤلاء هم القوة الاساسية للمجموعات الارهابية الوهابية والصدامية هم اليد الضاربة لهذا يجب التوجه لهؤلاء والقضاء عليهم |