• الموقع : كتابات في الميزان .
        • القسم الرئيسي : أخبار وتقارير .
              • القسم الفرعي : أخبار وتقارير .
                    • الموضوع : بالصوره : داعش يدعو الى نكاح الغلمان بجانب جهاد النكاح . .

بالصوره : داعش يدعو الى نكاح الغلمان بجانب جهاد النكاح .

قالت صفحة مؤسسة البغدادى ردا على الناشط  مبارك البغيلى  بأنه  يجوز للمجاهد الإستمتاع بالغلمان إذا لم يوجد نساء وبذلك يفتح داعش الباب على مصراعيه على نكاح الغلمان بالأضافة الى جهاد النكاح .


كافة التعليقات (عدد : 1)


• (1) - كتب : ابو زهراء العبادي ، في 2015/07/16 .

لم يسبقهم احد من العالمين في افعالهم تلك الا اقوام الغابرين قوم لوط .ع. الذين دمرهم الله ..تعالى .تدميرا .ورغم انكشاف شذوذ منهج هولاء الا ان البعض من المسلمين يعتبرهم قوم راشدين ..البعض لصق منشا التكفير الحديث في افكار سيد قطب وخاصة كتابه .في ظلال القران ..والذي اعتبر ان المسلمين عامة يعيشون عصر الجاهلية .وان رددوا في ماذنهم قول الااله الا الله .لاانها وحسب زعمه فارغة من محتواها الايماني .غير ان الرجل وان حاول وصف شعوره ايام محنته في السجن وبعدها لم يتصور ان البعض سيغالي كثيرا في التاثر بما جاء به الكتاب من محتوى .ويتخذ طريق التكفير منهج يصب به كل انبعاثات النفس الفاسدة واهواءها المنحرفة فهو وان دعا الى هجرة المسلمين دار المسلمين هذه بسبب انتشار المعاصي الى مكان اخر يكون الاسلام فيه الحاكم بشريعته .حسب اعتقاده ورؤيته الشخصية ..من هذا الكتاب يصنف البعض ولادة عصر التكفير الحديث .والتي صبت على الامة الماسي والويلات ..وظهرت هذه الجماعة المنحرفة منهج وعقيدة لتعبث في مصير الامة ومستقبلها وتجرها الى قا ع التخلف وعصور الظلام في ايام الجاهلية الاولى وان ان اتخذت الاسلام جمل لحركتها .في قلب الامة .وتجمع حولها كل اصحاب الشر والسوابق ممن رفضهم مجتمعهم واعتزل التعامل معهم ..ليجدوا هم في تلك الدعوات ما يلبي طموحهم ويسد نواقص نفوسهم المليئة بالشر والحقد على المجتمعات التي رفضتهم سابقا .من هنا يبدا هذا النفر المشوه نفسيا وعقليا رحلة التكفير وعداء الامة وانتقام لكرامته المهانه ..ولغرض اشباع نزواتهم الفاسدة فهم يشرعون لهم مايتوافق مع تلك الطبيعة المنحرفة عن جادت الصواب وعن الفطرة السليمه ....



  • المصدر : http://www.kitabat.info/subject.php?id=64444
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2015 / 07 / 15
  • تاريخ الطباعة : 2025 / 03 / 15