هاهم ابطالنا يوميا يطلون علينا بمفاجات مدويه ترعب بها, الاستكبار العالمي قبل الدواعش العدو المباشر من حيث قدرته القتاليه والروح التي لاتمل من القتال ولاتكل, ولايرون في قتال هولاء الانجاس , الا عرس وكرنفال للبشائر وهي تهلهل عليهم برشقات الصواريخ والاطلاقات والاسلحه المجربه علئ رؤسهم وفتوحات لاتتوقف من تحرير مدن تذكرنا بفتوحات الاسلام السابقه بعهده الابطال كواقعه بدر وخيبر,ومعارك الاحتلال قبل اعوام وكيف جعلو منه بلد عثره لهم من حيث قوه المقاومين وعزيمتهم واليوم قد اعادو الكره ومن جديد وقد اذاقو مراره الهزيمه وهذه المره للدات الدواعش واستمرار لهزائمهم الخارجيه, لهم ولاعوانهم في سوريا واليمن ولبنان فاخذت دول الاستكبار بالبحث عن حل لمازقهم وارادو ان يجعلو لهم موقف للهروب كما هربو قبل سنوات من العراق وحمايه رعاياهم من الدواعش فاخذو يحشدون التدخل الجوي لقتال انفسهم الدواعش بعدما, رائو ان مراره الهزيمه قد كبست في اعينهم فجعلو من التحالف الدولي كمشروع جيد لجمع قوئ نفس الدول الداعمه لداعش ومويديه وتحت مسمئ التحالف الدولي واذا راجعت دول هذا التحالف جيدا لرايت ان لكل دوله يد في دعم هولاء الانجاس ولهم موقف من العراق فماهو سر تغيرهم ورائفتهم اتجاه العراق المفاجئه فهل هي صحوه ضمير!! اما ماذا!! ولسالت المجنون لرايت جواب سوالي هذا و يعرف السر من هذا التدخل ونحن نعاني من, هذا الورم السرطاني منذ اثنا عشر سنه فما راينا, لا تحالف دولي ولادوله عربيه ارتنا مساعداتها في هذا القبيل ولكن ارونا انتحاريهم الذين جعلو لهم في كل شارع بصمه واسم يلعنه في كل يوم يمر فيه احد اهالي الضحايا ولكن نجده الدواعش وصراخهم من ضربات الحشد الشعبي الموجعه جعلهم يتدخلون اجمع تحت اسم التحالف الدولي انما هو الانقاذ الدولي لهم من غضب الحشد الشعبي والجيش واطمانان لهم من الطيران العراقي والدعم المعنوي والوجستي المستمر لهم ومن خلال دعمهم بالغذاء والسلاح وبالنظر وبالعين المجرده انهم ينزلون مساعداتهم للدواعش بعدما حاصرو في مرات عده وضرب القوات التي تحاصرهم في عده مرات بحجه خطا الاهداف وهم لاخطا عندهم في هذا المجال وكلنا تذكر حادثه التشكيليه ليلئ العطار كيف استهدفها الامريكان ومن خلال صاروخ عابر القارات ومن استراليا تحديدا وقد اصاب الهدف في بغداد واليوم بعد مرور عقود من الزمن والتطور يقولون هنالك اخطاء في تحديد الاهداف ولم تكن هذه الاخطاء الا متكرره فماهذا الاستغباء ياتحالف الاغبياء وانتم من تندعون الدقه والتخطيط وحقوق الانسان ولو مثل مايكول المثل(اللي طيب والغيري مر). |