يمّ الحسن وحسين يا مظلومه
.
مْصابچ يبت خير البشر اعظم رزيّه
جارو عليچ بْلا ذنب اهل الرديّه
.
يمّ الحسن وحسين يا مظلومه
.
.........
.
يمّ الحسن ظلموچ اهل الفتن - زمرة حقد والعار بيها اقترن
عگب النبي المختار شفتي المحن – لمصابچ الاحزان طول الزمن
والشيعه تبچي دْموم - حزنچ ازل للدوم
كل ساعه وبْكل يوم – تنعه وْتنوح عْليچ ويّانه البريّه
.
يمّ الحسن وحسين يا مظلومه
.
.........
.
خانو نبي الرحمن خير الوره – كل هالفتن والصار ضد حيدره
وْكتبو قصص واحداث غير الجره – يْگولون محّد جار عالطاهره
ماتت مريضة حال – يروون هالانذال
هْوايه وْچثيره اقوال – يلعنهم التاريخ هالزمره الشقيّه
.
يمّ الحسن وحسين يا مظلومه
.
.........
.
ورثچ فِتَو نكروه وبْيا شرع – وْفرضو عليچ احكام ما تنجرع
كل حقّ الچ غصبوه گاع وْ زرع – مفتيهم المن ينتمي وْ متّبع
راعي السقيفه العار – هوّه الفِتَه والجار
واللي هِجَم عالدار – شرّ البشر بيده الكسر ضلع الزچيّه
.
يمّ الحسن وحسين يا مظلومه
.
.........
.
خاب الّذي عاداچ ذكره نْفنه – واليِبْغِضِچ ربّ العرش يِلْعَنه
ملعون تاليته بْسقر مسكنه – عدنه الدليل وْ نگدر نْبرهنه
ودّچ رضا الرحمن – يا درّة الاكوان
خدّامچ انس وْ جان – كل شيعي نحره يْقدّمه لاسمچ هديّه
.
يمّ الحسن وحسين يا مظلومه
.
.........
.
ثاراتچ شْما صار ما تنّسي – والياخذ الثارات لابد يجي
موعوده بي لاكوان ابن النبي – المنتظر مهدينه وارث علي
بي تبتدي الثورات – عزمه مْن ابو الحملات
متهمّه كل صعبات – ثارچ يريده وْ ثار يوم الغاضريّه
.
يمّ الحسن وحسين يا مظلومه
.
. |