مازالت اﻻردن الجار الغير الودود للعراق مستمره باستفزاز العراق عن طريق دعمها عبور المسلحين وكذلك استضافه قاده كبار البعثيين واقامه المؤتمرات المناهضة للعملية السياسية في العراق وكان اخر هذه اﻻستفزازات هو اقامة المهرجان الطاغية العصر صدام بعتبارة شهيد من شهداء اﻻمه العربيه التي تقيمه اتحادات ونقابات وفعاليات متعدده في اﻻردن كيف تسمح اﻻردن وتتجراء لنفسها عن اقامه هكذا عمل مشين ضد العراق الذي يقدم مساعدات نفطيه وماليه الى اﻻردن وتبادل تجاري وعليه علينا معاقبه اﻻردن سياسيا وقتصاديا  وتجاريا  فاعلى الحكومة والبرلمان اتخاذ الموقف من هذه الدولة لماذا هذا الحقد الدفين للاردن تجاة الشعب العراقي مازالت اﻻردن تتعامل مع العراق على اساس طائفي لماذا هذا العداء للعراق الجديد الم يقف العراق مع اﻻردن في ازمتة اﻻقتصادية ودعمه ماليا ونفطيا وعلية يجب على ان تتخذ الموقف ووقف اﻻردن عن تجاوزتها تجاة  العراق الذي يقدم المساعدات الى عمان بدون اي التزام من عمان تجاة العراق ﻻالتزام اخﻻقي والتزام احترام الجار هل الحكومة جادة في اتخاذ خطوات فعالة تجاة عمان ومقاطعتتها والغاء كل اﻻمتيازات الى تقدم كفى خنوع وسكوت على تجاوزت دول صغيره مثل اﻻردن ﻻتصل الى مستوى العراق عراق الحضارات عراق الرسل واﻻنبياء علينا شعب وحكومة مقاطعة اﻻردن على تجاوزتها تجاة مهد الحضارات بﻻد الرافديين