لطالما رددت هذا النداء التالي ..,, أيها المظلومون المذبوحون من القفا أنتصروا لمظلوميتكم ولو بكلمة ,,,,, ولكن دون جدوى وكـــــأني أنفخ في بوق أجوف لا صدى له الى أن وقع المحذور وحصل ما حصل في حزيران 2014 الأسود , . والغرض من هذه الكتابة هو ما شاهدته وسمعته وقرأته من الكم الهائل الأجرام من تهجير ومصادرة العقارات وحرقها والقتل والذبح وأكل الأكباد والمثله بالأجساد وحرق الأجساد وهي حيّة والرمي من شاهق والأغراق في النهر والحقد والغـّل والتحريض على القتل عبر فتاوى ومحاضرات وندوات التكفير والأزدراء ضد كل شيعي ( عربي كوردي تركماني فارسي اسود ابيض عدناني قحطاني هندي ايراني سوري لبناني باكستاني أفغاني افريقي ) أياً كان وأينما كان
وما هذا الرابط المرفق الاّ خير دليل وشاهد
فعثمان الخسيس ليس هو الأول وليس هو الأخير في الفائمة التي تنال الشيعه المظلومين فقد سبقه كثر ولحق به أكثر ما لم تضعوا حداَ لهم ولتطاولهم وتجاوزاتهم
فيا جماعة الخير يا أيها النائمون والغارقون في سباتكم فالعصابات السلفلوطية الموّسعة لأدبارها لتفخيخها وتفجيرها بوسط الجسد الشيعي لا يرون أنكم مسلمون ومعصموة دماؤكم بل أنتم مجرد رقم برسم الذبح
وأنتم في نظرهم مشركون وعقيدتكم مختلطه فيها شيْ من (( الأسلا م)) والمجوسية واليهودية والبوذية والنصرانيه
وان علماؤكم كفــــــــــــــــــار ونجس ومشركون
وأنتم أهل الغدر والخيانه والشرك وأنتم المعول الذي جاء ليهدم الأسلام؟؟؟؟ أي أسلام ؟ أنه الأسلام السلفلوطي العبثوهابي التكفيري الأرهابي الأقصائي ؟ نعم أسلام بنو أمية وأل لهب وأل أبا سفيان وأولاده وأحفاده من بعده وصولاً الى القميئ بن تيمية والجاسوس البريطاني المرتزق محمد بن عبد والوهاب وبن سعود الى باقي حثالات الخوارج من المدرسة التكفيريه السعودية
فيا أهالي سبايكر وتلعفر وأمرلي والسعدية وجلولاء وشهربان وطوز خورماتو والموصل وبلد والدجيل وبغداد والكوت وكربلاء والديوانيه والناصريه والسماوة والبصرة والعمار ة وبعقوبة وخانقين ومندلي ,وصولاً الى ضحايا سجن بادوش وكل مغدور تم غدره من قبل (( المسلمون الأمويون )) عليكم بتقديم باقات الزهور لذباحيكم والأعتذار منهم
فلا أدري كم سبايكر تنتظرون لتحزمـــوا أمركم وتنتبهوا وتصدوا عن كاهلكم ورقابكم سكينة الغدر من قوم دأبوا على توسيع مؤخراتهم عبر اللواط ليتم تفخخيها وتفجيرها بأجسادكم
مرة أخرى أكتب
أيها المظلومون المذبوحون من القفا أنتصروا لمظلوميتكم ولو بكلمة |