لعبة جديدة يحاول الارهابي الوهابي ظافر العاني ومن حوله ان يلعبوها بغية الدفاع عن المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية المدفوعة والممولة من قبل ال سعود وال ثاني لاحتلال العراق وذبح ابنائه واغتصاب نسائه ونقلهن اسارى وملك يمين الى اقذار الجزيرة والخليج ونهب امواله وتدميره تنفيذا لوصية ربهم معاوية الذي قال
لا تستقر لكم حال الا اذا ذبحتم تسعة من كل عشرة من العراقيين وما تبقى فاجعلوهم لكم عبيدا وخدم قيل ان حاخامات الدين الوهابي فكروا في الوصية وقالوا بقاء الواحد سيشكل خطرا علينا لهذا قررنا نحن ذبح كل العراقيين
لهذا جمعت الكلاب الوهابية من كل بؤر الفساد واكوام القمامة والزبالة في المنطقة والعالم وارسلتهم الى العراق لذبح العراقيين واستقبلوا من قبل ظافر العاني ومن على شاكلته وقدموا لهم اموالهم وبيوتهم ونسائهم واخذوا يتنافسون في خدمتهم وكل واحد اخذ يتظاهر بانه الاكثر خدمة ليرضي اقذار الخليج والجزيرة لانه يدرك ان رضا هؤلاء الاقذار ستفتح له ابواب الجنة في الدنيا والاخرة
لهذا اسرع هذا المتخلف الارهابي الذي كان يعبد صدام وعندما قبر صدام تحول الى عبادة ال سعود بعد ان اعتنق الدين الوهابي الى حماية عناصر داعش الوهابية والقاعدة الوهابية وحمايتهم بتحدي ووقاحة وكأنه يقول اشهدوا لي عند اقذار الجزيرة والخليج باني اول من تحدى الشعب العراقي ودعا الى ذبحه ودافع عن كلابهم الذين دخلوا العراق وخدمهم وقدم لهم كل ما يرغبون وما يريدون
كما انه وصف الشعب العراقي والجيش العراقي بالجبن والعمالة واتهم المرجعية الدينية العليا بزعامة الامام السيستاني بالطائفية حيث صب كل غضبه على رمز العراق وعنوان العراق الامام السيستاني واتهمه بالعمالة ووصف الشعب العراقي بالغبي الجاهل لانه لبى دعوة الامام السيستاني و هب كرجل واحد من اجل الحياة الحرة الكريمة والقضاء على الموت والظلام والذل الذي اتت به الكلاب الوهابية المسعورة التي ارسلت من قبل العوائل المحتلة للخليج والجزيرة الى العراق من اجل تنفيذ وصية الرب معاوية لانهم عجزوا عن تحقيقها طيلة اكثر من 1400 عام لكن ال سعود وحاخامات الدين الوهابي قررو تنفيذ وتحقيق هذه الوصية وقيل ان ظافر العاني والنجيفي والبرزاني والدوري والهاشمي وعلاوي تعهدوا لال سعود بانهم اول الساعين واول الداعين الى تحقيق تلك الوصية لكن لكل شي ثمن
لهذا اعلن هذا الارهابي المأجور وطالب القوات الامنية بوقف القتال وصرخت الجوقة المأجورة نعم وقفوا القتال لماذا يتوقف القتال
لان القوات الامنية لا تميز بين الثوار وبين الكلاب الوهابية داعش والقاعدة الوهابية
ليت هذا العبد المأجور يبين لنا كيف نميز بين هؤلاء وهؤلاء فالقيادة بيد داعش والقاعدة الوهابية اما هؤلاء الكلاب الذين تطلق عليهم ثوار العشائر فهم مجرد كلاب مسعورة يتحركون باوامر من داعش والقاعدة الوهابية فهم الذين يامرونهم بذبح الشيعة والشبك والمسيحيين وهم الذين يأمرونهم بتفجير المساجد والكنائس والمراقد وهم الذين يامرونهم باغتصاب النساء واسرهن ونقلهن اليهم ثم يقوم هؤلاء بنقلهن الى اسواق النخاسة التي يديرها اقذار الجزيرة وشيوخ العشائر والذين يسميهم بالثوار ينفذون
ليت هذا الماجور يعلمنا كيف يمكننا ان نميز بين الارهابين والثوار ويقول لا يجوز وصف الثوار بالارهابين
ليت يقول لنا اسماء الثوار الذين يطالبون بمطالب مشروعة واسماء الارهابين
لهذا نقول كل من يحمل السلاح ضد الجيش العراقي هو من الدواعش وكل من يدافع عنهم فهو من الدواعش وكل من لا يقف مع القوات الامنية ضد الدواعش فهو من الدواعش
نعم القوات الامنية تميز بين ثوار العشائر شيوخها ابنائها الذين يقاتلون معها ويتقدمون امامها للقضاء على داعش والقاعدة الوهابية هؤلاء الثوار امثال الشيخ حميد الهايس وشيخ الدليم ماجد السليمان ومهدي الصميدعي وغيرهم الكثير فهؤلاء على العين والرأس اهل شرف وكرامة لم يقدموا اعراضهم وحرمهم الى الكلاب الوهابية كما فعل غيرهم
ليسمع هؤلاء الكلاب المأجورة الذين باعوا شرفهم وعرضهم للوحوش الظلامية لا وقف للقتال حتى تحرير الارض التي دنست من قبل هؤلاء وكل الذين تعاونوا معهم في فعل او قول
كل من يحمل السلاح ضد القوات الامنية هو ارهابي وهابي ماجور لال سعود كل من يطلق عبارة ثوار على هؤلاء الوحوش هو ارهابي وهابي مأجور
والشعب قرر التحدي قرر المواجهة فلا تفاوض ولا حوار ولا صلح ولا مصالحة مع هؤلاء الارهابين مع هذا الظلام الحالك القادم من ال سعود مع هذا الوباء الذي اسمه الدين الوهابي
الشعب العراقي تطوع للموت من اجل الحياة نيابة عن عشاق الحياة في كل مكان