• في الشذى تنام هي، وعلى أطرافها تطرب الذكريات.
• بين الكفين تتأرجح المصالح، والضمير الحي خلف خيوط النسيان..!
• مفتاح الإبداع الخيال؛ فاختر سلم التخطيط لتصل قمة التنفيذ.
• كيف نعاتب الموت حينما نرحل..؟!!
• الابتسامة تستثير موج البحر خلف رداء العُجُب..!
• سلوا ثغري عن طعم البركة؛ ففي نبق الشوق بسملة عمي وصلاته..!
• كتابي رسالة؛ فترفق بالمعاني والذكريات.
• على صبابة الهيام نسجت أسرار الغرام، فكلما عزفت أناملي حروف اسمها نطق قلبي: " زيديني عشقاً زيديني "
• المجاملة: هي ورقة ملونة، تكتبها أيادي المصلحة الشخصية، والزمان والمكان.
• أذابته رموش الصبايا، ولا زال يدندن: يا الله حُسن الخاتمة..!
• قالت: أشدد كتيبة قلبي كيلا ترديك قتيلاً..!
• أريني جسد الليل، لتدغدغني خصلات سواده..!
• سخر المستحيل من الواقع وقال: كفى..!
• المساء زفة العشاق، وبخوره أنفاس الغرام.
• أنتِ كما أنتِ لا زلتِ تملئين قلبي، وتوقدين شمعة المساء، وترسلين القُبل مع ورود الحب..!
• سيعريهم التغريد ملابسهم عدا قطعة واحدة، والستر زين..!
• كم تشتهي الأماسي الأسئلة المعدة بالإجابة والتلبية.. لمدح جسد الغياب، لتصفق له أيادي التمجيد على أوتار النفاق والتملق..!
• أدباء بلا...!
شكت إليه حالها، فاستعذب نبرة صوتها، وطلبها زوجة مؤقتة..!
• مفاتيح الجنة كثيرة، فأي الجهات تحوي المنافق..؟!!
• كم يروق له التغريد، ليختصر المسافة، وكثافة المكيال..!
• من كتب نفسه أمن فاقة التملق، والوجاهة العمياء.
• كتب بأسماء مستعارة مقالات كاذبة، وما زال يدعي الفضيلة والتقوى في كلامه..!
• من كتب المديح غلفته مجاملات الوجاهة والمآدب.
• الرجاء عدم هز الأرداف الشتوية فأجسامهم عارية..!
• يدُ العطاء لن تجرها أيادي التسول المُقَنَّع..!
• للفراولة جدد الرضاب ارتماسه، فهل تذكرين..؟!!
• همسات الإعجاب سجلها كورنيش البحر في غنج العتمة..!
• قبلها ولاحت يد الإعجاب، فمارس عادته السرية خلف الباب..!
• الزمن يفضح أنامل النفاق، وما زال يخاطب بعض المارة بــ: أريحوني من لعابكم الآسن..!
• كشفت عن نحرها بالصورة، فتهافت عليها الذباب بدبق الإعجاب والإضافة..!
• كيف لي أن أحتسي شاي المعاني من أباريق دفء الكلمة..؟!
• أرقص خصرها المجوف بالعزلة، فصاح نهد الناي بالشبق..!
• تتسكع الأماني على جدران الخيبة، وعيون السحاب تدّعي الفضيلة والرجاء..!
• تتأرجح الكلمات على لساني، فأصيرها حكاية عنوانها أنتِ..!
• رمقها بطرف عينه فقالت: أدنو مني، وخر الشوق صريعاً..!
• الحكمة لسان التجربة.
• حقيقة الدروب تكتبها الأصول، وتشهد عليها العقول الواعية؛ لا الأظافر المطلية بالمناكير التجارية..!
• يقول أفلاطون: الخط عقال العقل.
طيب أيش الحل مع من عقله شطفة..؟!!
• وسم نفسه بالذبياني، وتناسى كتبه المسعورة بالضلال والظلام..!
• راودته نفسه مخاطبة الضمير المستتر مباشرة، ليحلو له التسديد في الثمانيات..!
• ليث الكتيبة يدغدغ راحة الكف باليراع، وأغصان الوضوح تنبت في أنامل التحدي والرهان..!
• ادعى الفضل ومعاجزه، فضحك لسان الحال قائلاً: ما أنت إلا (طواش) التصفيق..!
• حين يندلق المُطًهَم يُعري المعاني دفعة واحدة؛ دون تردد أو خيار..!
• الأيادي البيضاء لا تكيل بمكيالين..!
• قال النحل للوردة: جردي خصرك يا فاتنة..
فأجابت: لمثلك تنحني مياسمي..!
• تختبئ الحقيقة خلف الأسماء المستعارة، وإطار الرؤى يعجن ضمير المنظر في سرعة البديهة..!
• الذاكرة تعتصر الزمن؛ لتصنع منه حكاية المستقبل..!
• أخذته الحماسة بالوعظ، فبان سرواله المثقوب..!
• الشوق يطرق أبواب اليم، ويقتات من رائحة الذكرى الأثر، وعلى قفار الماء سفن البراءة تهدهد أمواج الكلمة، وتغوص في أعماق الجمال؛ لترتشف قهوة السُكْر منكما يا فطايم ومحمد.
• فيس بوك
أدعى ( الأستذة ) وسط الزحام، ونون النسوة تتلاعب في يمينه؛ بالرسائل والتعقيب..!
• قدموه للصلاة، وعاش المسكين طقوس الأعلمية..!
• لماذا نجد أصحاب المصالح الشخصية في ديمومة الرقص، والتشدق، والتبرير، والتطبيل...؟!!
ولماذا نجد الأعم الأغلب من المحيط والنهر يؤيدهم ( يسانعهم ) بأسلوبٍ ظاهرٍ، وباطنٍ، وحادٍ، ومنفرجٍ، وقائمٍ، ومستقيمٍ؛ والله يعز رسائل الواتس الخاصة والجلسات..؟!!
احتفظ بالإجابة، فلربما تغير رأيكـ مستقبلاً..! |