تظل اكبر مسيره – زيارة اربعينه

تجي وْتزحف ملايين – مناها تْزور الِحسين

زحف من كل مدينه – يواسي بت نبينه

..........

لبو اليمّه زحف لاحرار تزحفله – مسير الكون ما شاف وْعرف مثله
بْصفر يجري السمه وْافلاك تشهدله – رغم لارهاب توصل گبره وتقبله

تِشم تربة وليها – ابن بضعة نبيها

رسول الله وْنذيره – وابن حيدر ولينه

..........

مسافات وْطريق اخطار ما همها – قتِل وارهاب هالزوّار ما ردها
عزيمه وْهمّة الكرار قائدها – تجي بْلهفه وْحنين تزور كعبتها

تطوف بْگبره لاحرار – رغم كل جور الاشرار

فلا مثله وْنضيره – الامين ابن الامينه

..........

ملايين البشر تزحف لبو السجاد – تِمرّ سْنين ونْشوف العدد يزداد
عظيمه هالشعاير شفنه بيها امجاد – امر رب الجلاله بْكل سنه تنعاد

تقدّس هالشعاير – مواكب والمنابر

تعظّم كل شعيره – وْعله مْصابه حزينه

..........

كرامات وْعجايب باربعين حسين – نعم شفنه كرامات التسرّ العين
قصص بيها وْعبر خالد ذكرها سْنين – رسمناها بْقصايد بيها مفتخرين

نعم بيها افتخرنه – وْتحدّينه اليضدنه

الحسين الله نصيره – اليضدّه الله يهينه

..........

زحف هاليوم اجتّي الكربله الانصار – لبو القاسم عزاها وْللولي الكرار
وْتعزّي الطاهره بت النبي المختار – عله المذبوح تنعه وْتندب الاحرار

تِنوح اعله السبايه – وْتعزي اهل الولايه

بالاقمار المنيره – اليزيد اجت تدينه