• الموقع : كتابات في الميزان .
        • القسم الرئيسي : المقالات .
              • القسم الفرعي : المقالات .
                    • الموضوع : إصابة العرب بفيروسات صعب عليهم علاجها .
                          • الكاتب : سهل الحمداني .

إصابة العرب بفيروسات صعب عليهم علاجها

أصيب العرب بفيروسات صعب عليهم علاجها  وزرعت  قبل 150 سنة في أدمغة العرب وهي من خلاصة  كتب المسلمين والرواة الكذابين ،ومزج هذا الفيروس من قبل أطباء   الرحالة والمستكشفون في الشرق الأوسط  وتبنى مبادئ وأفكار كتاب  من خلال حقبة الدولة الأموية والدولة العباسية  ، وصور ان هناك مسلمون سنة ومسلمون شيعة ، وتبنت الدولة العثمانية الإسلام السياسي حتى سقوطها والغرض من تبني الإسلام ، هو إيجاد مشروعية الحكم للبلدان التي تتنوع في قومياتها ، ولا تستطيع حكمها إلا  بمشروع الإسلام  الجديد ، ولكن هذه الدولة ( العثمانية )  سقطت وانتهاء فعلها ، بفعل الدراسات المستشرقين والجواسيس 
1- بعض العرب او من ادعي انه عربي وبالضبط من يدعي انه مسلم وعربي و يجاهد على ان يعيد الدين الجديد ( تخريب الدين ) أي تجديد الدين لأنه لوث كما يدعي هؤلاء الجواسيس من أمثال ال سعود ال مردخاي ) وبعد تثبيت الحكم في الجزيرة العربية وإسقاط إمارات نجد والحجاز و 
الإحساء  وإمارة مكة  وتدمير كل المعالم الحضارية  والمشاهد والجوامع والمقابر والمكتبات وإذلال الرجال والنساء  ،  توجهت مملكة ال مردخاي عبد العزيز ال سعود الى تغذية الأجيال اللاحقة   بمبادئ  فيروسات غرسها في نفس هذه الأجيال  من نوع جديد يقوده  محمد عبد الوهاب والذي يغذي النفوس البريئة تجعل  من هذا الإنسان ان يسوق نفسه الى   التفجير وسط أي مكان وأي هدف يناط بهذا المريض الذي غذي بهذه الجرثومة  الخبيثة  وهو مرض فكري لا يمكن اقتلاعه إلا باقتلاع آل سعود  من جذورهم ، لأنهم  أمسوا اكبر خطر على العرب والمسلمين ،وعلى العرب ومنهم العراق ان يتقدموا الى مجلس الأمن الدولي وحقوق الإنسان  والمحاكم  الدولية  ، بشكوى ضد ال سعود ومدارسهم ومن المتخرجين  منها وهم خطر على الإنسانية  ،وشكوى على مؤسسي هذه المدارس ورعايتها  وتمويلها من قبل ال سعود
2- اما الفيروس الثاني مرض إخوان اللامسلمين  الذي امتد خبثه الى تركيا  وظهر جليا في ثورات الربيع العربي ( ضحك على العرب )  والذي زرع هذا المرض منذ 80عاما وفرخ خلال هذه الفترة ليلد جراثيم  دمرت تونس ليبيا  مصر سوريا وحاولت تدمير العراق مرة أخرى ، ولكن مصر الواعية انتفضت واقتلعت هذه الفايروس المؤذي ولازال الدواء جار لغرض الشفاء منه بعد وضع كل جراثيمه في سجون يستحقونها لأنهم جراثيم صهيونية وباسم الإسلام وانكشف زيفها  .
 3- اما الفيروس الثالث هو مرض البعث الطائفي   الخاص بالعراقيين الذي فرخ في العراق وهلك جسم الشعب العراقي طوال فترة استمرت لأكثر من 30 سنة   ، ولكن ربك بالمرصاد سخر لهم  دواء  اقتلعهم من الجذور واعدم اكبر جرثومة لهم  ونفذ الإعدام لأكبر مجرم وتخلص الشعب منه وشره ولكن بقاياه بقت ولازالت تؤذي شعبنا ولكن الدواء لم يكن قويا لشفاء الإمراض الجانبية 
4- اما المرض الرابع هو  خاص بالعراقيين  أيضا وهو فيروس طفيلي اسمه      (مقتدى ) والذي أذى الطائفة الشيعية وهو مرض خاص بها وهو والجراثيم التي حوله لا زالوا يسطون على مؤسسات الدولة وعلى دوائرها وخاصة   المقاولات لأخذ الإتاوات  مما  شرد وهجج الاستثمار العراقي بعد ان أوغلوا في القتل والذبح على أبناء جلدتهم   وأنا اشك بان هذا الفايروس له علاقة  بمؤسسي داعش وعلى الشيعة ان يفهموا ان لا مستقبل لهم ووجود هذا بينهم 
والخلاصـــــــــــة
 المستقبل بيد العراقيين  وقلع هذه الفيروسات وخطر وجودهم في جسمنا  واستعمال أقوى الأدوية لان هذه الفيروسات خبيثة جدا ومدمره   

كافة التعليقات (عدد : 1)


• (1) - كتب : ابو الحسن ، في 2013/12/11 .

ايها الكاتب الكريم
نسيت ان تذكر الامراض الاخرى للعراقيين مرض عبد الفلاح السوداني ومرض حمودي رامبو ومرض صخره عبعوب ومرض صلاح عبد الرزاق ومرض كامل الزيدي ومرض حنونه الفتلاوي ومرض كمال كيمياوي
اين كنت عن مقتدى خلال السنوات الاربعه الحين اكتشفت ان مقتدى طفيلي وجماعته جراثيم
قاتل الله وعاظ السلاطين والمتملقين والمنافقين



  • المصدر : http://www.kitabat.info/subject.php?id=40396
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2013 / 12 / 11
  • تاريخ الطباعة : 2025 / 03 / 13