كلب وهابي عبري في خدمة خدم الصهيونية العالمية يلحس احذية موزة والذين حولها من عناصر المخابرات الاسرائيلية وغيرها المعروف ان قطر الان مقر الرئيسي للمخابرات الاسرائيلية والامريكية وكل الجهات المعادية للعرب والمسلمين
هذا الوهابي العبري قال ودعنا عاما ونستقبل عاما جديدا ويحدونا الامل في ان يقف القادة العبرانيين على اختلاف مسمياتهم وكذلك كل الطبول والمزامير العبرية ان يقفوا وقفة تأمل في حال امتنا العبرية وما قدموه لهذه الامة الامة العبرية المعروف تأكد الان ان ال سعود وال ثاني انهم يعودون في اصلهم الى الامة العبرية ولا يمتون باي صلة للعرب لهاذا نرى الكثير من ابناء وبنات ال سعود وال ثاني اعلنوا بصراحة بانهم صهاينة وان وطنهم هو اسرائيل
ثم قال ان القوى العبرانية والوهابية استطاعت ان تخترق ا الجماهير العربية وتختطف ثورتهم وتجعلها في خدمة الامة العبرية وبالتالي في خدمة دولة اسرائيل ما حدث في تونس في ليبيا في مصر في اليمن
لكنه يشعر بالمرارة ويحذر اسياده في تل ابيب من الثورة الشعبية العربية في البحرين وفي الجزيرة العربية فهذه الثورة تشكل خطر كبيرا على اسرائيل والحركة الصهيونية فانها ثورة شعبية تدعوا الى الحرية والديمقراطية والتعددية حيث عجزت القوى العبرية الوهابية من خرقها فاتهمها بالطائفية وفي خدمة الامة العربية
فانه يحذر كل العوائل المحتلة للجزيرة والخليج من العرب ويدعوهم الى الوحدة والتحالف مع اسرائيل والاعلان بانكم ليس عربا وانما انتم يهود عبرانيين وان وطنكم هو اسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات اضافة الى الجزيرة والخليج
ثم يحذر هذه العوائل من هذه الثورات التي اطلق عليها القلاقل ثم يعتب عليهم عتبا بانكم السبب في ضياع العبري الاصلي صدام حسين وكان بأمكانكم ان تحموه وتساندوه ضد الشعب العراقي
فتحرير الشعب العراقي من العبودية التي فرضها العبري الاول والصهيوني الاول معاوية بن ابي سفيان وقبره لصدام فتح الابواب امام كل العرب فهذه الثورات التي اطلق عليها ثورات الربيع العربي كان مصدرها الشعب العراقي يعني نحن الان في خطر وخطر كبير لهذا ليس امامنا الا طريق واحد وهو ابادة الشعب العراقي والقضاء على توجهه الديمقراطي التعددي
ثم دعاهم الى مساعدة القوى العبرية الوهابيىة التي اعلنت ثورتها ضد العراقيين وهي ترفع اعلام صدام واردوغان وال سعود وال ثاني وال صهيون وترفع شعار فرعون الذي جدده ابو سفيان وجدده صدام
اقتلوا المسلمين فلا تدعوا رجلا ولا امرأة خشية ان تلد رجلا ولا رضيعا يخشى ان يكبر لا شيعة بعد اليوم ثم يقول يا خدم وعبيد ال صهيون اليوم ثار العبرانيون الوهابيون من اجل ذبح كل من يعلن العداء لاسرائيل مثل حزب الله كل القوى التي تدعوا الى الحرية الى الديمقراطية الى حكم الشعب الشعب الفلسطيني الشعب السوري الشعب العراقي الشعب الايراني انهم اعلنوا واقسموا بهبل ومرحب انهم سلم لمن سالم ال صهيون وحرب لمن حاربهم وخاصة اولئك الذين حاربوهم في معركة الخندق
ثم اكد ان هؤلاء عبرانيين مخلصين يطالبون باسقاط نظام الديمقراطية احفاد محمد وعلي العلوج ودعا الى طردهم من العراق فانهم ليسو عبرانيون
وعظم ومجد الصهاينة القتلة المجرمين مثل طارق الهاشمي ورافع العيساوي واشاد باخلاصهم لاهداف الامة والدولة العبرية وانهم ضحوا بحياتهم من اجل ذلك والتزموا بكل التعليمات التي وجهت اليهم وطبقوها ونفذوها باخلاص
لكنه كشف حقيقة بان التعليمات التي وجهت له من قبل خدم وعبيد الصهيونية ال سعود وال ثاني ان لا يشارك في العملية السياسية ويعلن الحرب على الشعب العراقي لافشال العملية السياسية لكن المخابرات الاسرائلية طلبت منه ان يدخل الى العملية السياسية ويعمل على افشالها وهكذا نفذ الاوامر الاسرائيلية
قيل ان اسرائيل ردت على هؤلاء النعاج اي ال سعود ال ثاني ال خليفة وكان ردها بغضب انتم نعاج كيف تتدخلون في امور لا تخصكم وتعطون اوامر الى عبيدنا بدون اخذ الاذن منا ثم حذرتهم من اعادة مثل هذا التصرف
صحيح ان هؤلاء العملاء الخونة الذين باعوا شرفهم وكرامتهم امثال الدليمي والجبوري والهاشمي والعيساوي وهناك عناصر لا تزال تقتل العراقيين وتدمر العراق لم يكتشف امرهم واشعال الحرب الاهلية ومنع العراقيين من العمل على بناء وطنهم ويشيد بجرائم المجرم طارق الهاشمي حيث خاض معركة مع عصابته في قتل العراقيين ونهب اموالهم واغتصاب نسائهم وتمكن من قتل كل عراقي شريف نزيه يحمل مشروع وطني
الغريب ان هذا الوهابي العنصري البدوي يمجد ويحيي الوقفة للبرزاني ومجموعته التي ربطت نفسها مع المجموعات الوهابية الارهابية الصدامية في الانبار واطلق على هؤلاء بالشرفاء ودعاهم الى الوحدة لتحقيق اهداف اسرائيل وهي تقسيم العراق الى ولايات تابعة الى الخلافة العثمانية واكد بان اسرائيل لم ولن تنسى من يخدمها لكن الويل لمن يتقاعس عن ذلك
ثم اخيرا يحدد ما هو مطلوب من العوائل المحتلة للخليج والجزيرة ومن كل الخونة والعملاء والمأجورين مناصرة المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية التي بدأت في اعلان الحرب على العراقيين لتنفيذ المخطط الاسرائيلي
وقال ان استمرار الشعب العراقي في العملية السياسية واتخاذ الديمقراطية والتعددية طريقا يعني انكم جميعا في خطر وخطر داهم
واخيرا دعا ربه الاعلى فرعون اللهم انصر ابو سفيان و ال سفيان وانصاره على المجرم القاتل محمد وال محمد وانصاره
|