السلام على كل من اراد السلام السلام هو اسم من اسماء الرحمن ندعوة بأن ينعم على مصر والعرب بالسلام:وبعدفقد تحدثت فى المقالات السابقة عن مواضيع عدة حول الاخطار الداخلية والخارجية على مصر بداية من التطرف الدينى والسياسى الداخلى وبعض الفساد الادارى والاخطار الخارجية ومخططات الغرب واسرئيل واطمعها وحال بعض مناطق الخليج واليوم سوف نتحدث عن الاخطار الاقليمية والامن القومى العربى الذى اصبح مجرد امأنى واغانى للمطربين من الوطن العربى .واليوم لن نبكى على حال العرب وننعى الامجاد والتاريخ انما سنظر الى اهم الاخطار الاقليمة والدولية لمنطقتنا العربية وطبعأ اول خطر ابتلى بة العرب هو الدولة الصهيونية التى اصبحت فى بضع سنين بعبع العرب ومؤرقة نومهم ولن نصول ونجول فى الحديث كثيرا لااننا جميعأ نعرف الكثير عن اسرئيل اكثر من الاسرائليون انفسهم .وأكتفى بالقول أن اسرئيل لم تكن بعبوعأ للعرب ولو كان الغرب بأكملة ورئها .لولا تفتت العرب وسعيهم خلف الكذب الامريكى .وانشغال الحكام العرب فى خنق شعوبهم .والحفاظ على مقاعدهم حتى الموت بل وتوريثها ايضا.اضف الى ذلك عدم الاخلاص لبعضهم البعض .ولهثهم الدائم وراء الامريكان وغيرهم .وابتلعهم للفتن وتصديق الغرب اكثر من بعضهم بعض .اضف الى ذلك متجارة البعض بقضايهم واهمهأ القضية الفلسطينة.هذا بعض من كثير مما جعل اسرئيل وحش المنطقة الذى يعربد فى كل الدول العربية بمن وقعو معها معهدات سلام وعلى راسها مصر.
الخطر الثانى على العرب او البعبع الذى يخيف العرب واسرئيل معأ هو ايران
العرب يخشون المد الشيوعى الايرانى وهنا اسئل سئولا هل الشيعة خطر على العرب واذا كان فكيف عاش السنة والشيعة مأت السنين فى الجذيرة العربية .وهل امتلاك ايران للسلاح النووى خطر على العرب اكثر من اسرئيل .واذا كانت ايران تغذى بعض الحركات والمنظمات الدينية مثل حذب اللة وحماس والاخوان المسلمين وغيرهم ستة وشيعة.اليس ذلك واجب دينى .ام انها تسعى الى ذعذة الامن والاستقرار فى الدول العربية.واتوجة بسئوال لماذا لم توافق ايران حتى على عبور مجالها الجوى ابأن حرب العراق .بينما كل القواعد تركذت عند العرب وكل الطرق العربية فتحت للامريكان.ولما ترك العراقيون الكويت وتحررت ألم يكن هناك اتفاقية دفاع مشترك بين الدول العربية.واذا كانت ايران خطرأ فعلا على الشعوب العربية اما كانت اولى بأن تساعد فى هدم الدولة التى حاربتها ثمانى سنوات.واذا اعتبرنها عدوأ فهى ضلع فى مثلث تكونة امريكا واسرئيل وايران .الاء يكون هذا المثلث معيب ومتناقد الاضلاع .وكيف والضلعان الاخرين يريدون القضاء عليها.واخشى ان يكون البعبع الايرانى من صنع الحكام العرب .ليدعمو اسباب وجودهم.وسمحونى لااننى لم اتحدث عن مصر فى هذا المقال لاان الحديث اخذنى فهم المصرى هو هم العربى وسوف نكمل ان ساء اللة فى المقال القادم ان كان فى العمر بقية
ا
|