• الموقع : كتابات في الميزان .
        • القسم الرئيسي : أخبار وتقارير .
              • القسم الفرعي : أخبار وتقارير .
                    • الموضوع : أهم أخبار .
                          • الكاتب : صحيفة البوابة العراقية .

أهم أخبار

 ليوم الاربعاء 3 تشرين الثاني

المصمم العراقي أور البصري . . . صائد الجوائز العالمية http://www.albawwaba.net/iraqi-genius/109488/
البوابة العراقية / بغداد :
حصل المصمم العراقي اور البصري على جائزة عالمية ، بعد تنافس مع عدد من المصممين العالميين ، وذكر مصدر مقرب من البصري ان في 10  أيلول ( سبتمبر )
2012  أعلنت لجنة التحكيم في مدينة اوساكا اليابانية والمختصة بتنظيم معارض دولية سنوية تهتم بأهم فناني العصر ممن يتقنون فن التعامل مع الفن الحديث أو ما يسمى الجرافيك ، أعلنوا عن القائمة الطويلة التي تتنافس على الجوائز التقديرية  في معرض عام 2012 والتي تضم 12 متنافس، من ذوي الخبرة تم اختيارها من بين 101 متنافس مشارك من 15 بلداً، وقد وصل خمسة مصمميين إلى لائحة الجوائز التقديرية ، وهو الرقم الاعلى.
 كان نصيب المصمم العراقي المعروف أحدى تلك الجوائز حيث تم تبليغه من خلال المكتب الاعلامي الخاص بالفنان في اوربا عن حصوله على احدى هذه الجوائز التقديرية الخمس ـ ليكون الفنان البصري العربي الوحيد الحاصل على جائزة تقديرية من لجنة تعد الاشد تحكيما ً في المعارض الدولية…  وليكون العربي الوحيد الحاصل على جوائز  عالميةاثنان عالمية وواحدة من بلده العراق في مجال
التصميم الابداعي والميديا الحديثة .    تهدف الجائزة التقديرية إلى مكافأة
التميّز في مجال الجرافيك الرقمي، والذي يعتمد على الحاسبات الحديثة وبرامجها المعقدة  ورفع مستوى الإقبال الجماهيري على هكذا أعمال عالمياً من خلال التصاميم الحديثة لبعض المصمميين والتي تعتمد على الخيال و الفكر قبل ان تكون عالية في التقنية التنفيذية  ، فلا يكفي أن يكون المصمم خبيراً بالعمل على هذا البرنامج أو ذاك إنما يجب عليه أن ينطوي على ثقافة ذوقية وفنية رفيعة وبدون هذه الثقافة بالطبع سوف لن يتمكن من تقديم شيء ذي قيمة مهما حاول.
   وكان الفنان أور البصري قد تلقى دعوة من مؤسسة فونيكس اليابانية للأقامة المعارض الدولية ومؤسسة فورس 21 الالمانية للمشاركة  في المعرض الدولي لفن الجرافيك الحديث ( فن التصميم الرقمي ) لعام 2012 في مدينة أوساكا اليابانية وذالك أبتدائأ من 1 آيار ولغاية 1 تموز من هذا العام ، ليكون الفنان اور البصري والمعروف بنشاطاته المستمرة  في أوربا هو العراقي الوحيد الذي يشارك في هذا المعرض الدولي منذ افتتاح هذا المعرض قبل 10  سنوات ليمثل دولته العراق ، والفنان البصري معروف بأستلامه اهم الاعمال الفنية في اوربا الخاصة بالفنانيين والموؤسسات وأهم الشخصيات الادبية والاعلامية من خلال الاستوديو الخاص بالفنان ( أستوديو فيجن ) الخاص بالميديا المحترفة وهو فنان مثابر على التطور التقني والتكنولوجي ودخوله في اكثر من مجال فني ومحفل دولي وذالك  تجسد في استلامه لاول جائزة عالمية من مؤسسات كندية –امريكية عام 2010 ليكون أول مصمم عراقي محترف يحصل على جائزة دولية منافسا ً بذالك ذوي العقول الحديثة  وجاءت جائزته الثانية من بلده العراق حيث كرم في هولندا بجائزة العنقاء الذهبية عام 2011 ولتكون هذه الجائزة هذا العام هي رصيدا ً يجب ان نقف عنده احتراما ً رافعا ً بذالك أسم وطنه العراق ثقافيا ً وحضاريا ً ومبرهنا ً بذالك لكل من يعتقدون بأننا بلد الحروب بأنا بلد أولى الحضارات الثقافية.
-------------------------------
 
البوابة العراقية تفتح ملف عودة سلاح المسدس كاتم الصوت الى المشهد العراقي اليومي
 
البوابة العراقية – خاص
الكاتم هذا السلاح الذي ارتبط دوماً بالمافيات والسياسيين مازال يخيم على اجواء العراق عبر اشتغال له علاقة بالساسة الجدد في العراق من الذين يعملون على تصفية بعضهم البعض ، وهذا الكاتم السياسي انتشر خلال السنين القليلة وسوف يستمر في  طريقه مادام أصحابه لهم شأن سياسي رفيع في الدولة والحكومة ومن يعتقد أن الأجهزة الأمنية الرفيعة لا تعرف من يستعمله وأين مرابط الخيل في استقراره فهو  مسكين وبعيد عن قدرات هذه الأجهزة المرتبة التي بنيت لأغراض شخصية وحزبية وطائفية والتي يعلن عن أنها مخترقة وهو أمر صحيح لأنها مخترقة من قبلهم ، لكي يتم توزيع الاتهامات وبالوقت نفسه المسؤوليات لضياع كل اثر يؤدي إلى كشف الحقيقة ، البوابة العراقية فتحت هذا الملف عبر استطلاع اجرته وتحقيق تبنته فكانت هذه الحصيلة الخبير معتز محيي الدين المتخصص في الدراسات الأمنية أكد للبوابة العراقية على ضرورة متابعة المشتبه بهم والمجرمين ممن يهربون خارج العراق عن طريق الانتربول أو الشرطة العربية مشيرا إلى وجود اتفاقيات واضحة في هذا المجال.
وعزا عدم اللجوء إلى هذه الأدوات إلى قصور لدى الأجهزة الأمنية إلى إن “هناك قصور في عدم استخدام هذه الوسائل. هناك مجرمون يتجولون في دول الجوار ولا يتم القبض عليهم وبدون ملاحقة قضائية.هذا قصور في رأيي لدى الأجهزة الأمنية”.
وهذا القصور لدى الأجهزة الأمنية رد عليه مسؤول في  وزارة الداخلية لشؤون الاستخبارات في حديث خص به البوابة العراقية بالقول إن هناك تنسيقا واسعا بين مختلف الدوائر المختصة وإن جهودا كبيرة تبذلها قوات الأمن في مكافحة الجريمة ثم أشاد بتعاون المواطنين مع الجهات الأمنية  وأضاف :
“هناك تعاون بين الأجهزة الأمنية والمواطنين. المواطنون أصبحوا يقدمون بأنفسهم معلومات عن المجرمين”  مبينا حيث استطاعت مفارز وزارتي الداخلية والدفاع من تفكيك مجموعات كبيرة وإلقاء القبض عليها وإحالتها للقضاء وتشير معظم الاعترافات التي حصلنا عليها بأنها تخضع لأجندة سياسية يقف ورائها كبار المسؤولين في الدولة العراقية وبإيعاز منهم .المتهم (س ، م ) الجنابي يقول في معرض اعترافه المدون في محضر التحقيق ، كنت أتقاضى على كل عملية قتل
1000 دولار من ضابط كبير، تابع لحماية أحد السياسيين. وتابع الجنابي :جندت من قبل هذا الضابط بعد أن كنا نعمل سويا في الجيش العراقي السابق (الحرس الخاص )،وكانت الأهداف تحدد لي من قبل مجموعة يطلق عليها مجموعة المتابعة والاستطلاع التي تقوم بمراقبة تحركات الضحية ،مبينا ً أن هذه المجموعة تعمل تحت خيمة وزارة الدفاع ،مشيراً إلى إن مهمتها تأمين الطريق وحماية المنفذ.
وحين يكتشف أمره ويقع بأيدي مفارز الشرطة، تقوم المجموعة بممارسة عملها وتخليص المنفذ كون إن هذه المجموعة تنتمي لوزارة الدفاع رسميا.
بينما يقول الكاتب مصطفى محمد رحيم ” لا احد يستطيع أن ينكر أن كاتم الصوت هو مشروع سياسي في الوقت الراهن وليس كما يدعي البعض انه مشروع مافيوي مرتبط فقط بجرائم المافيا والعصابات باعتباره أفضل وسيلة للتخلص من الخصوم والمعارضين السياسيين أو الذين يزاحمون لاقتسام مناطق النفوذ، وبما انه أصبح مشروع سياسي على نطاق واسع بعدما كان ضيقاً واستعماله نادراً إلا للضرورة القصوى فأن الفكر الحر راح هو الآخر رهين لساعة الصفر التي يحددها من يستلم قبضته ولا يخاف شره بعد أن يحمي ظهره (عماليق) لها باع في السلطة أو في رأس المال، ومنذ أن بدأ الترويج له في العراق صارت لعبة الموت والتصفية سهلة لأسباب عدة، في مقدمتها أن يقوم القاتل المحترف والمدرب والموجه بقتل الضحية بدون أصوات تزعج طبلتي أذنيه وأذان من رتب له أمنياً الإفلات ومادياً البذخ والعطاء للترفيه، ومنها أيضاً التخلص السهل من له رأي مخالف ومضاد حتى لو كان سلمياً مثل كامل شياع وآخر الشهداء هادي المهدي وتوزيع الاتهام الجاهز لعدد من الجهات لإضاعة الجهة التي أمرت بالتصفية. هذا الكاتم السياسي اعتمد من قبل أفراد في الحكومة أولاً: لأنهم يدفعون أثمانه بسهولة ثم من قبل جماعات إرهابية سلفية وأصولية مدعومين خارجياً وداخلياً، أما العصابات فلها أمر آخر.
--------------------------
 
 
وشهد شاهد من أهلها .. صحيفة تركية تصف أردوغان بالماكر والجبان والكاذب وتقول انه يسعى لتحريف التاريخ http://www.albawwaba.net/investigations/109578/
متابعة – البوابة العراقية
هاقد تكشفت حقيقة أردوغان ، وبانت ضحالة تفكيره الطائفي ، وهذه المرة جاءت الحقيقة من داخل تركيا ، حيث وصف ومن عمق اراضيه بانه غير حقيقي وسببا رئيسا في تخلف تركيا، فقد قالت صحيفة “يورت” التركية إن المؤتمر العام لحزب العدالة والتنمية في تركيا الذي منع حرية التعبير وفرض على الإعلام رقابة صارمة يؤكد أن حكومة هذا الحزب فقدت ثقتها بنفسها وأن ليس لديها أي جديد لتطرحه لافتة إلى أن الكلمة التي ألقاها رجب طيب أردوغان رئيس الوزراء التركي خلال المؤتمر كانت بمثابة إعلان عن الرجعية وتستند إلى تحريف التاريخ بشكل واضح.
وأوضحت الصحيفة في مقالها الافتتاحي تحت عنوان “مؤتمر الكذب الكبير” أن أردوغان تهجم على مكتسبات الجمهورية التركية وقيمها لكنه لم يفعل ذلك بشجاعة ووضوح بل لجأ إلى الكذب على الرغم من الحقائق التاريخية والإثباتات العلمية وحاول استغلال القيم المقدسة لدى الناس ليصل إلى أهدافه الإيديولوجية الضيقة بشكل ماكر وجبان.وأشارت الصحيفة إلى أن الإسلاميين السياسيين يتلقون الدعم والحماية في تركيا منذ/60/ عاما ويتغذون وينمون بدعم من الإمبريالية الأمريكية ليتهجموا على القوى اليسارية التركية على عكس ما ادعاه أردوغان بأنه تم منع ممارسة الطقوس الدينية الإسلامية في بداية تأسيس الجمهورية التركية.وأضافت الصحيفة: إن أردوغان ادعى تحقيق حكومته السلام بين الدولة والشعب لكنها خلطت بين آمال الشعب ومطالب مجموعة إسلامية ضيقة بشكل متعمد وماكر كجميع الإسلاميين السياسيين.بدورها انتقدت صحيفة “ملي جوروش” التركية كلمة أردوغان في مؤتمر حزبه ووصفته بأنه “غير مخلص” مؤكدة أن أردوغان هو “رئيس مشارك ” في مشروع الشرق الأوسط الكبير.وأوضحت الصحيفة أن أردوغان قام ببيع ممتلكات الشعب والثروة الوطنية إلى الأجانب دون أن يهتم إلى من باعها وأنه يتعاون مع الدول التي تضطهد الشعوب من خلال إقامة درع صاروخي في منطقة كوراجيك التابعة لمدينة مالاطيا بهدف حماية إسرائيل إضافة إلى قيام أردوغان بفتح الموانئ والمطارات التركية أمام الجيش الأمريكي خلال غزو العراق. واعتبر تشولاشان في مقال نشرته صحيفة “سوزجو” وموقع “ايلك كورشون” أن مؤتمر حزب العدالة والتنمية يهدف إلى فتح طريق إلى قصر تشنكيا الرئاسي أمام أردوغان.بدوره انتقد الكاتب الصحفي التركي أرسلان بولوت في مقال نشرته صحيفة “ينيتشاغ” وموقع “اولوصال باكيش” التركي مؤتمر حزب العدالة والتنمية وكلمة أردوغان، وقال: إن أردوغان وجه تعليمات لمنع الوسائل الإعلامية المعارضة من المشاركة في المؤتمر بينما حيا المواطنين في شتى ربوع الوطن الأمر الذي يظهر عدم إخلاصه ومصداقيته.وسخر بولوت في مقاله من أن أردوغان الذي ادعى في كلمته أنه يسير على خطا رئيس الوزراء الأسبق نجم الدين أربكان الذي سعى إلى أن يحول تركيا إلى مصاف الدول المتزعمة في العالم متناسيا أن أربكان ذاته كان قد اتهم حزب العدالة والتنمية بخدمة الصهيونية والمشروع الإسرائيلي.وأكد بولوت أن تركيا تحولت إلى جبهة ضد سورية والعالم الإسلامي على يد حكومة حزب العدالة والتنمية معتبرا أن أردوغان يسعى إلى القضاء على القومية التركية من خلال مقولة “الأمة الكبيرة” فهو يستبعد المسلمين منها لأنه يسعى إلى استيعاب المسلمين الذين تقودهم تنظيمات إسلامية وسلفية متطرفة أمثال الإخوان المسلمين!!
-------------------------------
التصفيات الجسدية بكواتم الصوت من يقف ورائها ويتستر عليها؟
 
البوابة العراقية:خاص-جعفر الناصري
غالبا ما تتم عمليات القتل بكواتم الصوت قرب نقاط التفتيش ولعلها تستهدف الاجهزة الامنية وتخلق نوعا من الرعب الذي تحاول الجهة التي تشرف على تنفيذ العملية من زرع الخوف وتبعث برسالة تهديد تترك اكثر من سؤال واذا كانت الانسيابية هي عنون التحرك لهذه المجموعات فمن يقف وراءها ويتستر عليها في الوقت التي صارت فيه عمليات القتل بالكواتم تنتشر بشكل مخيف.
رئيس الكتلة العراقية البيضاء جمال البطيخ قال ان عمليات التصفيات الجسدية او القتل بكواتم الصوت والعمليات الاخرى التي شهدناها من الفين وثلاثة ولحد الان هي انعكاس للتدهور السياسي الذي يشهده العراق.
واشار البطيخ في حديث هاتفي للبوابة العراقية الى ان السلوك السياسي العراقي يختلف عن السلوك في الدول التي تتمتع بحكم ديمقراطي ،مضيفا بان نتائج الانتخابات افرزت اكبر قائمتين ومن المسلمات حتى وان كان بينهما خلاف شديد لكن عليهم احترام اردة الناخب ونزولا عنده رغبته عليهم الجلوس على طاولة واحده ويشكلون الحكومة وتكون البقية معارضة وهذا الامر تأخر عشرة اشهر وبقي البلد بلا حكومة نتيجة الشد والجذب بين الاقطاب السياسية وبالتالي الجميع دخل في حكومة سميت بحكومة الشراكة الوطنية وليست هنالك شراكة وطنية والموجود هو محاصصة مقيتة.
منوها بان النظام السياسي المتشابك هو الاساس بالتدهور الامني بشتى أشكاله سواء كانت كواتم او غيرها وهذا انعكاس للتدهور السياسي في البلد ومتى ما انتهت المشاكل السياسية عندها يسود الامن العراق من اقصاه الى اقصاه معتبرا ان الغاية من الكوتم هي ان الطرف الاخر لايستطيع لي ذراع الطرف الاخر فيذهب الى طريق التفجير في الشوارع ويقتل الابرياء معتقدا ان هذا الامر سيسقط الخصم السياسي وذكر عضو ائتلاف دولة القانون محمد العكيلي ان اجندات خارجية لها اليد الطولى في تحريك الملف الامني للتاثير على الحكومة العراقية والتي تحاول في نفس الوقت الابقاء على الازمة خوفا من ان يخلق الاستقرار في العراق انفجارا في بلدانهم نحو التغيير خصوصا في دول الخليج مثل السعودية وقطر. وقال العكيلي في تصريح خص به البوابة العراقية ان الارهاب بدأ يسير في طريق عملياته النوعية مستغلا الخلاف السياسي ليضرب باكثر من وسيلة لخلق الفوضى وان كوتم الصوت هي احدى الوسائل التي يستخدمها لزرع بذور الخلاف والتشابك السياسي منوها من ان بعض الدول لاتريد الاستقرار في العراق خوفا من الخطر الذي سيلحق ببلدانهم وامبراطوياتهم المهددة بالزوال واعتبر المحلل السياسي سيف الدراجي بان الولايات المتحدة الامريكية لعبت دورا سلبيا كبيرا في تفتيت المجتمع العراقي وتصنيفه ضمن تصنيفات طائفية وقومية وعنصرية من اجل ان تتسيد العمل في العراق وهناك صراع امريكي اقليمي من يدفع ثمنه الشعب العراقي. مؤكدا ان الكيان الصهيوني واسرائيل لها دورا كبيرا في تحريك الملف الامني وفي مقدمتها الاغتيال بكواتم الصوت لزرع الرعب والخوف داخل العراق والدول الاقليمية كذلك فان هذه الدول لايروق لها الواقع الديمقراطي في البلاد اضافة ان هناك ممن هم يحملون هويات وصفات حكومية لهم اجندات خاصة من اجل تصفية بعض الرموز الوطنية التي ربما تؤثر سلبا على عملهم وادائهم في إيقاف عجلة الديمقراطية الجديدة في العراق. فيما عد الكاتب والمحلل السياسي سامر الحيدري الخروقات الامنية وعمليات كواتم الصوت التي عادت لتنتشر في بغداد هي تصفيات تلجئ لها القوى السياسية كوسيلة للضغط على الطرف الاخر الذي يحاول ان يمسك بالملف الامني واضاف الحيدري بان كواتم الصوت التي صارت تستهدف شخصيات سياسية وقادة امنيين هي رسالة واضحة للضغط على الحكومة العراقية باكثر من وسيلة تدخل على الخط ايضا جهات لها الاثر الاكبر في زعزعة الوضع الامني لسباب بعضها سياسية واخرى طائفية  وبعضها تعمل على تفكيك النسيج المجتمعي في البلاد والواضح للعيان ان مشكلة الامن في العراق تحتاج الى بناء منظومة استخباراتية قوية وغير مخترقة لضمان عملها الدقيق الذي يقطع دابر المخططات الارهابية
---------------------------
العلامة بحر العلوم للرئيس طالباني: وجودك وقيادتك للعراق رحمة من الله،الامال معقودة على جهودك وحكمتك لإنقاذ البلاد من محنتها وازمتها
 
 “البوابة العراقية” بغداد – ذكر المكتب الاعلامي لرئاسة الجمهورية اليوم الاربعاء ان “رئيس الجمهورية جلال طالباني استقبل مساء امس الثلاثاء العلامة السيد محمد بحر العلوم ونجله ابراهيم بحر العلوم، اللذان حضرا للاطمئنان على صحة فخامته والترحيب بعودته معافى بحفظ الله ورعايته إلى ارض الوطن”. واضاف “وفي مستهل اللقاء هنأ بحر العلوم رئيس الجمهورية على تماثله للشفاء وعودته الميمونة بعد رحلته العلاجية الى المانيا، متمنيا له دوام الصحة والنجاح في مهامه الوطنية المصيرية في البلاد”.
واشار البيان انه “جرى خلال اللقاء تبادل وجهات النظر حول مستجدات الاوضاع السياسية والجهود الرامية لتلطيف الاجواء وتهيئة مناخ ايجابي للحوارات الوطنية من اجل معالجة القضايا المستعصية”.
من جانبه أشاد السيد بحر العلوم بـ”الجهود الوطنية التي يبذلها الرئيس لرأب الصدع وتشجيع الفرقاء السياسيين على اتباع اسلوب الحوار الاخوي المثمر لحل القضايا المفصلية”، مشيرا الى ان “الرئيس طالباني كان دوما ومازال صمام الامان وهو جاهد وناضل من اجل وأد الفتنة والتفرقة والتشرذم في البلاد”.
واوضح ان “الغيبة العلاجية افهمت الناس الطيبين والاطراف الوطنية والمرجعية الكريمة على ان وجودك وقيادتك للعراق رحمة من الله، وفي الوقت الحالي فان الامال معقودة على جهودك وحكمتك من اجل انقاذ البلاد من محنتها وازمتها”.
وعبر رئيس الجمهورية عن “شكره العميق للعلامة بحر العلوم على زيارته ودعائه”، مؤكدا “مواصلة الاستعداد للعمل بكل ما اتيح من جهد لتجاوز المشكلات وتهيئة الارضية المناسبة لعمل مشترك في بناء البلاد وخدمة الشعب”.
--------------------------
 
الشمري: العراقية تشترط قانون العفو العام مقابل قانون الدفع الآجل !
“البوابة العراقية” بغداد – قال المتحدث باسم الكتلة العراقية البيضاء كاظم الشمري اليوم الاربعاء إن “القائمة العراقية ومن خلال عدم موافقتها على تمرير قانون الدفع بالآجل ترمي الى الضغط على الحكومة لاجراء بعض التعديلات على بعض القوانين واقرار البعض الآخر ومن ضمنها قانون العفو العام”.
واضاف إن “العديد من الكتل السياسية لا ترغب بتمرير قانون الدفع بالآجل لتحقيق بعض المكاسب التي لا تمنحها لهم الحكومة في اوقات اخرى ولا يمكن ان تتنازل عن سقف مطالبها دون حصولها عن تنازلات من قبل الآخرين”.
يشار الى ان قانون الدفع بالآجل يواجه معارضة شديدة من قبل غالبية الكتل السياسية بسبب اعتماده نظام الدفع بالآجل في تنفيذ المشاريع الخدمية ما دعا رئيس الوزراء نوري المالكي الى الحضور أمام مجلس النواب لتوضيح ماهية هذا القانون الذي تتبناه دولة القانون الا أن البرلمانيين لم يقتنعوا بما اورده المالكي.
----------------------------
لاتيار كهربائي لكل منزل ترتبت بذمته ديون متراكمة http://www.albawwaba.net/news/109669/
 “البوابة العراقية” بغداد – قال مدير اعلام كهرباء الكرخ صلاح غازي اليوم الاربعاء ان “كهرباء الكرخ قامت ومنذ الصباح الباكر بحملات مكثفة لقطع التيار الكهربائي واتخاذ الاجراءات القانونية بحق الدوائر الحكومية والمواطنين ممن تترتب بذمتهم ديون متراكمة عن اجور الكهرباء”.
وتسعى وزارة الكهرباء لاستحصال الديون المستحقة لدى المواطنين وعدد من دوائر الدولة عن اجور استهلاك الطاقة الكهربائية.
وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الكهرباء مصعب المدرس في بيان للوزارة ان “هذه الديون تجاوزت المليار دولار، والوزارة بحاجة اليها لتنفيذ عدد من مشاريعها وخاصة في قطاع التوزيع”، مضيفا انه “تم الايعاز لمديريات توزيع الطاقة في بغداد والمحافظات لمنح مهلة للمواطنين ودوائر الدولة المدانة للوزارة لغاية نهاية شهر ايلول الجاري لدفع ما بذمتهم، وبعكسه ستقوم فرق الصيانة التابعة لدوائر التوزيع بقطع التيار الكهربائي عنهم وتحميلهم كافة التبعات القانونية الاخرى”.
----------------------------
الشمري: العراقية تشترط قانون العفو العام مقابل قانون الدفع الآجل !
“البوابة العراقية” بغداد – قال المتحدث باسم الكتلة العراقية البيضاء كاظم الشمري اليوم الاربعاء إن “القائمة العراقية ومن خلال عدم موافقتها على تمرير قانون الدفع بالآجل ترمي الى الضغط على الحكومة لاجراء بعض التعديلات على بعض القوانين واقرار البعض الآخر ومن ضمنها قانون العفو العام”.
واضاف إن “العديد من الكتل السياسية لا ترغب بتمرير قانون الدفع بالآجل لتحقيق بعض المكاسب التي لا تمنحها لهم الحكومة في اوقات اخرى ولا يمكن ان تتنازل عن سقف مطالبها دون حصولها عن تنازلات من قبل الآخرين”.
يشار الى ان قانون الدفع بالآجل يواجه معارضة شديدة من قبل غالبية الكتل السياسية بسبب اعتماده نظام الدفع بالآجل في تنفيذ المشاريع الخدمية ما دعا رئيس الوزراء نوري المالكي الى الحضور أمام مجلس النواب لتوضيح ماهية هذا القانون الذي تتبناه دولة القانون الا أن البرلمانيين لم يقتنعوا بما اورده المالكي.
--------------------
 
زيباري يلقي البيان الختامي في اعمال القمة الثالثة للدول العربية وامريكا الجنوبية http://www.albawwaba.net/news/109675/
 “البوابة العراقية” بغداد – ذكر بيان لوزارة الخارجية العراقية اليوم الاربعاء ان “وزير خارجية العراق القى في الجلسة الافتتاحية كلمة رئاسة القمة العربية وتحدث خلال القمة كافة رؤساء الدول والوفود حول افاق تطوير علاقات التعاون السياسي والاقتصادي والثقافي بين الاقليمين والمجموعتين اللتين تشكلان حوالي {770 } مليون نسمة”.
واضاف البيان انه “في ختام اعمال القمة وباعتبار العراق يترأس اعمال القمة العربية القى وزير الخارجية البيان الختامي باسم المجموعة العربية عرض فيه نتائج القمة ونجاح القمة بتبني اعلان ليما واتفاق المجموعتين على سلسة من الخطوات والاجراءات على تعزيز العلاقة بين الاقليمين وادناه النص الختامي باسم المجموعة العربية المشاركة في قمة ليما”.
ونقل البيان عن زيباري القول في البيان الختامي ان “العلاقات بين دول اقليمينا العربي والامريكي الجنوبي شهدت نقلة نوعية منذ ان دعا الرئيس البرازيلي السابق لولا دا سيلفا الى عقد القمة الاولى للدول العربية ودول امريكا الجنوبية لتعزيز التعاون بين الجانبين والدفع بمسار العلاقات بين الطرفين على مستوياتها المختلفة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وقد تلى ذلك انعقاد القمة الثانية في الدوحة 2009، وشهدت معدلات التبادل التجاري بين الاقليمين منذ انعقاد القمة الاولى زيادة مضطردة تضاعفت عدة مرات”.
واضاف ان “اليوم نشهد انتهاء اعمال القمة الثالثة للدول العربية ودول امريكا الجنوبية التي استضافتها مشكورة البيرو حيث تم اعلان ليما والذي تضمن عدة محاور من ضمنها التعاون في المجال السياسي وتنسيق مواقف الطرفين في المحافل الدولية من اجل الدفاع عن مصالحهم وتطوير التعاون الاقتصادي والثقافي والاجتماعي والعلمي والتقني”.
واوضح انه “لا يسعنا هنا سوى التنويه بتأييد دول امريكا الجنوبية لقضايانا العربية العادلة وعلى رأسها قضية فلسطين حيث كانت دولها من اوائل الدول التي اعترفت بدولة فلسطين ودعم طلبها للانضمام الى الامم المتحدة”.
وبين انه “كما شهدت اعمال القمة التوقيع على اطار للتعاون بين الدول العربية ودول امريكا الجنوبية لمكافحة التصحر وقد تم تبني بعض المقترحات البناءة في اعلاننا مثل المقترح اللبناني حول تأسيس مصرف للاستثمار وقد اخذو علما بمقترح لبنان لتحويل مجموعة التنسيق التنفيذية الى امانة عامة، وبعرض استضافة مقرها”.
واكد ان القمة تبنت “تشجيع التعاون بين البرلمانات الامريكية الجنوبية ونظيرتها للدول العربية وانشاء شبكة علاقات تعاون بين المعاهد الدراسية في كلا الاقليمين”,مبينا ان” القمة تبنت دعوة الدول العربية الى جعل منطقة الشرق الاوسط خالية من الاسلحة النووية على غرار ما قامت به دول امريكا الجنوبية مع الحق في الاستفادة من الطاقة النووية للاغراض السلمية ووضع جدول زمني لاجتماعات وزارية قطاعية في جميع المجالات لتنفيذ بنود اعلان ليما.
واشار البيان الى ان” القمة شهدت على هامشها انعقاد المؤتمر الثالث لرجال الاعمال في الدول العربية ودول امريكا الجنوبية وتناولت جلسات المؤتمر اربع محاور وشملت في اطار تعميق الروابط في كافة المجالات بين دول الاقليمين مواضيع الطاقة المتجددة والامن الغذائي وسبل توفير الغذاء كما تم التطرق الى قضايا الموارد بكافة اشكالها” .
ومن جهه اخرى “تم تناول الفرص الاستثمارية بين الطرفين والتوقيع على العديد من العقود بين رجال الاعمال والشركات العربية والامريكية الجنوبية”.
وجدد زيباري “الشكر على حفاوة الاستقبال والتنظيم باسم المجموعه العربية لحكومه البيرو وشعبها”.
وتابع البيان “شارك في اجتماعات الخبراء والاعداد والتهيئة وفد من وزارة الخارجية المؤلف من الممثل الدائم لدى جامعة الدول العربية قيس العزاوي ورئيس دائرة امريكا السفير موفق مهدي عبود ودبلوماسيون من الوزارة”.
 
 
 
 
 
مزيد من الاخبار والتقارير زوروا موقعنا الالكتروني www.albawwaba.net



  • المصدر : http://www.kitabat.info/subject.php?id=22855
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2012 / 10 / 05
  • تاريخ الطباعة : 2025 / 03 / 13