انا اويد ماجاء بخبر قناة الراي لصاحبها مشعان ركاض الجبوري .. بان الزميل فراس الحمداني متورط بالعمل للموساد الاسرائيلي حسب وثائق ويكليكلس .. وانه جاء على الدبابة الامريكية اثناء دخول قوات الاحتلال العراق هو وعائلته واقلته الى بيت في مدينة الصدر في شارع الفلاح وانه يملك دار مساحتها 400 متر مع مزرعه لزراعة الافيون في هذه المدينة ويقود سيارة فور درايفر 2010 وله رصيد في مصرف الرافدين فرع( الجوادر )مبلغ 10 ملايين دولار وانه الان مشغول في بناء اكبر مول في مدينة الصدر .. وعين 10 من اقاربه لحمايته ... والقصة انه التقى الموساد في احدى فنادق الدرجة الاولى وسط بغداد لكي ينقل اخبار الصحفيين العراقيين ومؤسساتها الاعلامية .. وانه كان السبب في عرقلة اقرار قانون حماية الصحفيين العراقيين لأنة سيؤثر سلبا على سياسة قوات الاحتلال وسياسة الكيان الصهيوني . والمثير في نقل المعلومات انه على ارتباط كبير في السفارة الاميركية وانه سافر عشرات المرات للولايات المتحدة الاميركية وايطاليا ومنها انتقل الى اسرائيل حيث التقى ضباط الموساد الاسرائيلي هناك وانه شارك ومول في عمليات اغتيال (360 ) صحفي عراقي وتم توجيهه بالكتابة ضد رموز وقادة الوطن وضد الوزراء الذين لايملكون ولاء للوطن وليس لاسرائيل لان اسرائيل هي من احتل العراق .
عجبي من مشعان الجبوري صاحب قناة الراي والذي تبين بانه لديه خلاف كبير مع فراس الحمداني وذلك بسبب مقالاته الذي كتبها ضده والذي قام الزميل الحمداني بفضح سياسته في سرقاته للنفط مع الاحزاب الحاكمة في شمال العراق وحماياته الوهمية لانابيب النفط ...والذي قبض ملايين الدولارات لغرض حمايتها ناهيك عن تاريخه السابق والعمل مع عدي صدام حسين وسرقة ملايين الدولارات من اموال الشعب العراقي من خلال تجارته المعروفة ببيع السكائر.... والعجيب تبين ان رفع الحصانة عن مشعان الجبوري سببها فراس الغضبان الحمداني وليس فراس الحمداني والفرق بين الاثنين كبيرا جدا .... نعم فراس الحمداني الذي كان اسمه قبل 3 سنوات والحمدلله والشكر وبقدرة قادر تغير اسمه قبل 3 اشهر باسم فراس الغضبان الحمداني .
جوليان طلب من الخارجية والداخلية العراقية معلومات مهمة عن فراس وتبين اخيرا ان لدى فراس جواز سفر اسرائيلي باسم ( الجنرال شائول الحمداني ) والاخر جواز سفر كردي باسم ( حمة كريم البرزاني )
كان على الزميل الحمداني ان يعلن للملىء ان عمالتة لأسرائيل كان من اجل ان يكون العراق موحدا آمنا لا كما يريده البعض وقد تحول الى كانتونات كرديه او سنيه او شيعيه
كان على الحمداني ان يعترف امام الجميع ان كان ولا يزال عميلا للوطن ولا غيرذلك
طوبى لزميلنا الحمداني حيث ما يكون ...... مختبأ او متواريا خوفا من كواتم السلطة او ارهاب المليشيات الصديقه
سنحميك ايها الحمداني نحن شركائك في الاسرة الصحفيه بين ظهرانينا
وغد سنفضح كل من شارك في هذه الأكذوبه ونحن نعرفهم جيدا انهم من اصحاب المواقع والمنظمات الوهمية التي تعمل في العراق وتتجسس على صحفيينا!!
ولات ساعة مندم .