• الموقع : كتابات في الميزان .
        • القسم الرئيسي : المقالات .
              • القسم الفرعي : المقالات .
                    • الموضوع : اشارات قرآنية لدعاء العشر الأوائل من ذي الحجة (ح 2) .
                          • الكاتب : د . فاضل حسن شريف .

اشارات قرآنية لدعاء العشر الأوائل من ذي الحجة (ح 2)

4- (اللّهُمَّ إِنِّي أَسأَلُكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَهَبَ لَنا فِيها الرِّضا إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعاءِ). قال الله جل جلاله "إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا" (الاحزاب 56)، و "وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ" (الاعراف 151) (الانبياء 83)، و "وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ" (يوسف 64) (يوسف 92)، و "ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ" (البقرة 207) (البقرة 265) (النساء 114)، و "وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّهِ" (ال عمران 15)، و "إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ" ﴿آل عمران 38﴾، و "إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ" ﴿ابراهيم 39﴾.
5- (ولا تَحْرِمْنا خَيْرَ ما تُنْزِلُ فِيها مِنَ السَّماء وَطَهِّرْنا مِنَ الذُّنُوبِ يا عَلاّمَ الغُيُوبِ وَأَوْجِبْ لَنا فِيها دارَ الخُلُودِ اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَلا تَتْرُكْ لَنا فِيها ذَنْبا إِلاّ غَفَرْتَهُ وَلا هَمّا إِلاّ فَرَّجْتَهُ وَلا دَيْنا إِلاّ قَضَيْتَهُ وَلا غائِبا إِلاّ أَدَّيْتَهُ وَلا حاجَةً مِنْ حَوائِجِ الدُّنْيا وَالآخرةِ إِلاّ سَهَّلْتَها وَيَسَّرْتَها إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيٍْ قَدِيرٌ). قال الله عز وعلا "إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا" (الاحزاب 56)، و "وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُم مِّنَ السَّمَاءِ مَاءً لِّيُطَهِّرَكُم بِهِ وَيُذْهِبَ عَنكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَىٰ قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ" (الانفال 11)، و "وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ" (الحج 5)، و " وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَّكُمْ" (البقرة 22)، و "وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً" (الانعام 99)، و "وَأَنزَلْنَا عَلَيْهِمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَىٰ" (الاعراف 160)، و "إِنَّكَ أَنتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ " (المائدة 109) (المائدة 116)، و "أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ وَأَنَّ اللَّهَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ" ﴿التوبة 78﴾، و "قُلْ إِنَّ رَبِّي يَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَّامُ الْغُيُوبِ" ﴿سبإ 48﴾، و "ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ ۖ ذَٰلِكَ يَوْمُ الْخُلُودِ" ﴿ق 34﴾، و "وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا" (التوبة 72)، و "أُولَـٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ" ﴿يونس 26﴾، و "رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ" ﴿آل عمران 16﴾، و " فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ" (ال عمران 135)، و "رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ" ﴿آل عمران 147﴾، و "رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ" ﴿آل عمران 193﴾، و "إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ" ﴿الزمر 53﴾، و "وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ" (يوسف 87)، و "وَقَالُواْ الْحَمْدُ للّهِ الّذِيَ أَذْهَبَ عَنّا الْحَزَنَ إِنّ رَبّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ" (فاطر 34)، و " وَتَرْزُقُ مَن تَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ" (ال عمران 27)، و "فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ" (نوح 10-12)، و "إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ" (الطارق 8)، و " إِلَّا حَاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضَاهَا" (يوسف 68)، و "وَلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ وَلِتَبْلُغُوا عَلَيْهَا حَاجَةً فِي صُدُورِكُمْ" (غافر 80)، و "فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا" ﴿الشرح 5﴾، و "إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا" ﴿الشرح 6﴾، و "يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ" (البقرة 185)، وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَىٰ" ﴿الأعلى 8﴾، و "فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَىٰ" ﴿الليل 7﴾، و "إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ" (البقرة 20) (البقرة 109) (البقرة 148) (ال عمران 165) (النحل 77) (النور 45) (العنكبوت 20) (فاطر 1).
6- (اللّهُمَّ يا عالِمَ الخَفِيَّاتِ يا راحِمَ العَبَراتِ يا مُجِيبَ الدَّعَواتِ يا رَبَّ الأَرْضِينَ وَالسَّماواتِ يا مَنْ لا تَتَشابَهُ عَلَيْهِ الأصْواتُ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاجْعَلْنا فِيها مِنْ عُتَقائِكَ وَطُلَقائِكَ مِنَ النَّارِ وَالفائِزِينَ بِجَنَّتِكَ وَالنَّاجِينَ بِرَحْمَتِكَ يا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى الله عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ أَجْمَعِينَ.) قال الله جلت قدرته "إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا" (الاحزاب 56)، و "إِنَّ اللَّهَ لَا يَخْفَىٰ عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ" ﴿آل عمران 5﴾، و "وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنتُمْ" ﴿الممتحنة 1﴾، و "يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَىٰ مِنكُمْ خَافِيَةٌ" ﴿الحاقة 18﴾، و "إإِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَىٰ" ﴿الأعلى 7﴾، و "إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَعِبْرَةً لِّأُولِي الْأَبْصَارِ" ﴿آل عمران 13﴾، و "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ" (البقرة 186)، "فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ " (ال عمران 195)، و "إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُّجِيبٌ" (هود 61)، و "أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ " (النمل 62)، و "وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ" (غافر 60)، و "قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ" (الرعد 16)، و "رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا" (مريم 65) (الشعراء 24) (الصافات 5) (ص 66) (الدخان 7) (النبأ 37)، و "يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لَا عِوَجَ لَهُ ۖ وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَـٰنِ فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسًا" (طه 108)، و "رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ" ﴿البقرة 201﴾، و "رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ" ﴿آل عمران 16﴾، و "رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَـٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ" ﴿آل عمران 191﴾، و "رَبَّنَا إِنَّكَ مَن تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ ۖ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ" ﴿آل عمران 192﴾، و "لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ ۚ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ" ﴿الحشر 20﴾، و "أُولَـٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ" (البقرة 82) (الاعراف 42) (يونس 26) (هود 23) (الاحقاف 14)، و "فَأَنجَيْنَاهُ وَالَّذِينَ مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِّنَّا" (الاعراف 72)، و "ثُمَّ نُنَجِّي رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا ۚ كَذَٰلِكَ حَقًّا عَلَيْنَا نُنجِ الْمُؤْمِنِينَ" ﴿يونس 103﴾، و "ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا" ﴿مريم 72﴾، و "فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ" ﴿الأنبياء 88﴾، و "رَبِّ نَجِّنِي وَأَهْلِي مِمَّا يَعْمَلُونَ" ﴿الشعراء 169﴾، و "فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ" ﴿الشعراء 170﴾، و "وَأَنجَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ" ﴿النمل 53﴾، و " رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ" ﴿القصص 21﴾، و "وَيُنَجِّي اللَّهُ الَّذِينَ اتَّقَوْا بِمَفَازَتِهِمْ لَا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ" ﴿الزمر 61)، و "وَنَجَّيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ" ﴿فصلت 18﴾، و "وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ" (الاعراف 151) (الانبياء 83)، و "وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ" (يوسف 64) (يوسف 92).ِ




  • المصدر : http://www.kitabat.info/subject.php?id=183538
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2023 / 06 / 24
  • تاريخ الطباعة : 2025 / 03 / 12