كافة التعليقات (عدد : 4)
• (1) -
كتب :
فاروق الجنابي
، في 2013/07/18 .
الاخ احمد
بدأ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وشكرا لمروركم الكريم
اني متيقن ان الاستاذ القاضي زايد يتفاعل مع التحقيقات بروح لاتتغالب عليها العاطفة مدركا ان هنالك جريمة قتل لاناقة له فيها ولاجمل سوى تحقيق العدل الذي ننشده جميعا وبما تقتضيه نواميس المهنة وشرف الانتماء اليها واني اراهن على شجاعة الاستاذ زايد بما يراه مناسا في القرارات لاتحددها امزجة الاخرين
وثانيا ياأخي العزيز احمد ان هنالك على الطرف الاخر أناسا مفجوعين بصدمة ماجرى ، صحيح ان القتل يحصل في ثنايا العراق من شماله الى جنوبه ولكن الغرابة ياسيدي ان حصلت في اجواء شعبانية تطوف الملائكة فيها بعرين كربلاء الرجل الذي القى خلفه ازاهير الدنيا (هولاندا ) واشترى لنفسه نسائم كربلاء عاشقا ومغر ما وبارا لها
صدقني يااخي كلنا نتوجع من صرخات الظلم اينما حلت
وعرفانا بالعدل علينا ان نترك القضاء يبحث عن دقائق الامور التي نستعين بها في تطبيق القانون الذي هو فوق الجميع
ولست منيبا عن القضاء في قولي هذا ولكني اجد ان لانتعاجل في الطرح ولندع كل شيء في مواضعه حتى يبزغ قمر العدل
وان لانتحامل بعضنا على البعض في محراب الظنون فشمس الحقيقة لن تحجبها الغرابيل
تقبل تقديري
• (2) -
كتب :
احمد
، في 2013/07/17 .
خلي القاضي زايد يطلع الناس الابرياء بقضية المدرب محمد عباس وحسب تصريحاته بان الجنات معرفين من خلال التحقيقات ولا يوجد مبرر لبقاء المتسبين الذين ليس لهم علاقة بالمشاجرة وان ابقاء هذا العدد قيد التوقيف لتضليل الحقيقه والقضاء
• (3) -
كتب :
فاروق الجنابي
، في 2012/06/06 .
الاخ الفاضل كاتب التعليق احييك تحية الاخوة والعرفان واشكرك على قراءة مقالي ولكني لااملك وسيلة للرد سوى ان حسبي الله ونعم الوكيل لانك نسبت لي مقالا ذكرت انه يحمل اسما مستعار واود ان اطفأ ثورة غضبك اني لن اسمح لنفسي ان تتخفى وتحت اي عذر باسماء مستعارة او اختبيء خلف متاريس الشبهات لانني ولدت حرا وجميع مقالاتي تحمل توقيعي وبذات الاسم
ثم اني استغرب لماذا اخترتني لمقال لاادري عنه شيء
وهل كان استنتاجك بعائديته من خلال تطابق ارقام سريه او استند على حاسة اللمس
وسؤالي اليتيم اليك الم تكن انت الذي يختبيء خلف الرموز
ولاادري اي موضع من مقالتي التي اخص بها الاستاذ زايد قد استشاط غضبك
واضيف اليك ان العمر تجاوز الخامسة والخمسون وليس فيه محطة للتملق ولا تقوى يداي الربت على اكتاف الاخرين
وازف لك بشرى انني قبل هذا المقال لااعلم عن الجمعية اي شيء ولذلك ليس من حقي ان اتعرض عليها لا بالخير ولابنقيضه وذكرت في مقالتي انه الجمعية ستكون بطاقمها الجديد الخطوة الاولى للنهوض بمسؤولياتها المهنية لاني اعرف الاخ الاستاذ زايد ومقدار مقبوليته بين الوسط القضائي وكذلك السادة والاعضاء الذين اوردتهم بمقالي ومايمتلكونه من مهنية تمكنهم جميعا من اتمام رسالتهم بما تقتضية نواميس الحياة
وكل ما امتلكه في وجداني هو التقدير والاجلال للقضاء العراقي الذي نتباها جميعا بمصاديقه
ولاادري ياسيدي الكريم لماذا حشرتني مع ذلك الطلفاح انا مستغرب مثلك
يشرفني ياصديقي ان احمل اسمي وكنيتي اللتان يلازماني منذ وطأة قدماي هذه الدنيا الغريبة وحتى التقي الله بما كسبت يداي
واتمنى ان تتصفح مقالاتي جميعها مثلما اتمنى يااخي ان لاتتعجل في توجيه رشقات الاتهام لي ولغيري لمجرد الشك
وختاما انتهز مناسبة عيد ميلاد سيد البلغاء وامام الفقهاء علي بن ابي طالب عليه السلام لاهنئك ونفسي والثقلين جميعا ادعوا الله الذي لاتغفو عيناه ان يطهر انفسنا من الرجس والغيبة وان نتعلم من صبره لانه قدوتنا في الحل والترحال واتمنى ان لااكون قد تسببت لك بومضة حزن
• (4) -
كتب :
المحامي
، في 2012/06/05 .
بسم الله الرحمن الرحيم
السيد ا .س . ر ) سبق وأن نشرت مقالك على موقع العدل نيروز وتهجمت فيه على جمعية القضاء العراقي بشتى الألفاظ النابية ووصفتها بجمعية خير الله طلفاح .. وكم كان جميلا ولطيفا لو انك انتقدت هذه الجمعية نقد بناء ايجابي خاصة وأنت تكتب في موقع محترم يخص رجال القضاء والقانون وهم مفكرون ويمثلون نخبة المجتمع .لذا نقول لك
إن أعضاء جمعية القضاء العراقي انتخبوا من قبل صفوة الرجال ألا وهم القضاة العراقيون المشهود لهم بالكفاءة والنزاهة والشجاعة في انتخابات حرة ونزيهة ولم يفرضوا على الوسط القضائي من احد , ولا نخفي اننا في البداية استغربنا من تهجمك غير المبرر على جمعية القضاء رغم مضي أيام على مباشرة أعضاء مجلس إدارتها بأعمالهم,ولكن بعد أن تعرفنا على شخصك من خلال أسلوب كتابتك وطريقة تهجمك على الآخرين, بطل عجبنا . فأنت مزمارا كنت للسلطة ومازلت وعشت عمرك في خانة المصفقين لطلفاح وابن أخته, وأنت وان كنت محسوبا على الوسط القانوني ظاهرا, إلا انك لم تشعر يوما بأنك من هذا الوسط لأنك تشعر دائما بأنك دخيل على هذا الوسط ولا مكان لك بين نخبة المجتمع, لذا تختبئ في كل مرة تحت أسماؤك المستعارة الوهمية , ودليلنا على ذلك هو انه لا احد يطعن في جسده أو جسد توأمه خاصة وان منصب أعضاء جمعية القضاء العراقي هو منصب فخري ليس فيه أي امتياز مادي أو نفعي كما هو حال المناصب العامة اليوم . كما إن من أهداف الجمعية حسب نظامها الداخلي المحدد في نص الفقرة4 و5 من المادة الرابعة , هو دعم القدرة المالية للقضاة وجعل رواتبهم مجزية وتتناسب مع المتغيرات الاجتماعية والعمل على توفير السكن اللائق لهم ونصت الفقرة 1و2و3 من ذات المادة على التأكيد على الحصانة القضائية للقضاة وتعزيز مبدأ استقلال القضاة وبالتالي كان عليك أن تقرأ النظام الداخلي للجمعية قبل التهجم عليها.... وبعدها نوجه لك هذا السؤال لتجيب عليه أمام كل رجال القانون والقضاء العراقي , أين كنت من مجالس إدارة الجمعية والجمعية منذ تأسيسها في عام 2006 ولحد عام 2012 للدورات الثلاث السابقة ؟ وهل تستطيع أن تذكر ما قدمته الجمعية طيلة هذه السنوات الماضية بمجالس إدارتها الثلاث ؟ أعطني هدف واحد تحقق من أهداف الجمعية المحددة بنظامها الداخلي .؟ اسأل لماذا يا أخي هذا التهجم ؟ ألم يكن حريا بك أن تنتقد رؤساء وأعضاء مجالس إدارة الجمعية للسنوات الماضية ؟والتي لم يكن لها اثر أو نشاط سوى بداية كل سنه حينما يرد تعميم من رئاسات لاستئناف بدفع بدلات الاشتراك ... وأخيرا نشكر كل انتقاد بناء مؤدب هدفه تقويم عمل الجمعية وأعضاء مجلس إدارتها المنتخبون , فلسنا بالضد من ذلك وسنتقبل ذلك برحابة صدر وكما قيل الشجرة المثمرة ترمى بالحجر لكن نتمنى أن تكون اليد التي تقذف الحجر نظيفة وغير ملوثة برشا السلطان وان تكون غاية القذف الثمر وليس الغل والأحقاد أو ترضية السلطان .... والسلام عليكم.
|
|