التقية في هذا الزمان ليست واجبة إلا على من لم يملك الحجة، أما من يملك الحجة يكون كاتماً للشهادة، وأنا أنادي شيعة أمير المؤمنين أقول لهم: كفى خنوعاً، نحن الآن في عصر لا بد أن يتبين الحق، تعلموا من شيعة العراق، وأنا أرسل قبلة على جبين كل شيعي في العراق، هؤلاء الأبطال الذين يذهبون وسط النار والدمار لزيارة الحسين (ع)، هنيئاً لكم يا شيعة العراق... اللهم اكتب لنا زيارة الإمام أبي عبد الله (ع). 
العلامة المصري الشيخ الشهيد حسن شحاتة
إنه ليوم حزين أن نرى مجموعة الكلاب تنبش قبر الصحابي الجليل حجر بن عدي الكندي وتستخرج رفاته وتخفيها وربما حرقتها، إن من يفعل هذا العمل الخسيس والجبان قطعاً هو كافر وليس بمسلم، ومن أخرج الرفات هم كفار، ومن أنجس الكفار وحقداً على الإسلام، إنه في الأمس زنديق يقتل المؤمن حجر بن عدي وهو من أخلص أصحاب رسول الله (ص)، واليوم يأتي زنادقة من أتباع ذلك الزنديق، وينبشون الكلاب قبر الصحابي الجليل حجر بن عدي الكندي، ويعملون هذا العمل اليهودي الكافر.
عالم الدين المغربي
الشيخ صلاح الدين البصير
 على الشيوخ ورجال الدين الذين يدفنون رؤوسهم في الرمال، ويتجاهلون كمية السباب والشتائم التي يتعرض لها المذهب الشيعي والشيعة في الفضائيات الدينية المصرية، بينما هم يملؤون الدنيا صراخاً وعويلاً بأن الشيعة يسبون أهل السنة وينتقدوهم ليلاً ونهاراً.
الكاتب المصري - محمد السوقي رشدي
تدخلت قوات الأمن – يقصد البحرين – في قرى شيعية عدة لإزالة صور وإعلانات تتحدث عن إحياء ذكرى عاشوراء بحسب شهود عيان وعاشوراء، تعيد إحياء ذكرى واقعة الطف حيث قتل جيش الخليفة الأموي الإمام الحسين حفيد النبي محمد، وثالث الأئمة مع عدد من أفراد عائلته عام (680م) في كربلاء في العراق.
الكاتب المسيحي - جورج حداد – صوفيا
إني أحذر من هوس أغلب السلفيين بالصراع ضد الشيعة، وأذكر بأن القضية ليست مثارة في مصر من الأساس، رغم ما يقال عن انتساب بضع عشرات إلى المذهب الجعفري، وأذكر بأن أعداء الأمة يستهدفون الجميع ولا يفرقون بين السنة والشيعة، وأن معركة الأمة الحقيقية هي ضد الاحتلال الاسرائيلي والهيمنة الأمريكية، وليست ضد الشيعة أو إيران أياً كانت خلافاتنا معهما.
الكاتب المصري - فهمي هويدي
 خلال تواجدي في المرقد المطهر فأنه شيء جميل جداً أن نشاهد هذه الأجواء الإيمانية في هذا المكان المطهر؛ لأنه مكان مهم ليتعرف عليه العالم عموماً، وأنا تشرفت بمجيئي لهذا المكان المقدس وزيارته، وأرغب بزيارة مرقد الإمام عليّ مرة أخرى لمشاهدة حركة الزائرين عن كثب، ومتابعة كيفية أدائهم مراسيم الزيارة والدعاء.
ليندال ساكس - سفيرة أستراليا بالعراق