قال رسول الله (ص) :
(افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة، قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي )
بعد ان افترق اليهود والنصارى والمسلمون فرقا وجماعات اصبح كل حزب بما لديهم فرحون واصبحت كل فرقه تدعي هي الفرقه الناجيه وماعداها في النار.
واصبح الدين عباءه للسلطان يرتديها حين يريد تطويع الناس والتسلط على رقابهم وسرقتهم واستعبادهم باسم الدين
ادركت الصهيونيه العالميه هذه الفرقه جيدا فعملت على تمزيق المجتمعات وتفريق الشعوب ونشر الحروب تاره باسم الدين والاخرى باسم المذهب
اصبح المذهب ستارا للحاكم الفاسد والوزير الفاسد
لا تركيا ولا رجب طيب اردوكان يعبأ بالدين ولا اوربا المسيحيه ولا روسيا التي تريد ان تبني ايا صوفيا مصغره في سوريا تبكي على الدين
اذا كان الغرب يشعر بالمراره من تحويل ايا صوفيا الى جامع فليعيدوا لما تبقى من مذبحه مسلمي الاندلس جوامع الاندلس وقرطبه التي تحولت الى كنائس
الف جامعه في الاندلس اما هدم او تحول الى كنيسه... اعيدوها قبل ان تتباكوا على ايا صوفيا
اتركوا الدين وشانه واتركوا المساجد والكنائس لاصحابها واتركوا الفقراء يعيشوا بسلام فقد مللنا خداعكم وتزييفكم وضحككم على الذقون
|