•_شن وسيم يوسف الداعية الإماراتي البهلوان حملة على السيد السيستاني ونشر عشرات المنشورات يكيل فيها الذم والانتقاص من السيد نفسه والشيعة بالعموم.
•_هذه الحملة سببها ان السيد السيستاني حذّر من التدخلات الخارجية! وحذر من استغلال المظاهرات مِن قبل جهات إقليمية ودولية، هذه الكلمات بالرغم من انها لم تذكر الإمارات ولا غيرها بسوء ولَم يعمل سماحته تاك لأي دولة الا ان مجنديهم كتبوا لهم"لقد ذكركم السيستاني في بيانه الأخير بالمضمون". وهنا قد سحق السيد بمداسه العتيق على ذيل وسيم فهوى في تويتر ثم عوى كل هذا العواء.
•_ ان وسيم من عبيد السلطان فلا يوثق به ولا يهتم لرأيه ، والغريب بهؤلاء الغربان انهم يرتفعون في بناء المباني ويهبطون في بناء عقولهم وأنفسهم.
•_ عشرات الشخصيات الدولية تزور السيستاني فتخرج منبهرة مادحة له، وبابه مفتوح للكل من الصباح حتى الظهر لا يغلق على مدار الأسبوع.
•_ مشكلة هؤلاء ليست مع المرجعية فحسب، وإنما مشكلتهم مع العراق، فهولاء يخافون من تطور العراق ويخافون من تجربة الحكم فيه.
•_ وعاظ الشاشة دينهم تنفيذ تعليمات السلطان ويملى عليهم كلمة كلمة!
•_ هذه ليست المحاولة الاولى للانتقاص من العراق وشعبه ورموزه ، فطعنهم الطائفي متواصل وحقدهم غير مدفون.
|