* الجرائم لا تسقط بالتقادم.
* رؤوس أقلام
موجز ... عن بعض و ليس كل جرائمه ... #الدكتور_صاحب_الحكيم
البكر التكريتي أول مجرم حارب المرجعية في النجف الأشرف .
أول دكتاتور يأمر باعتقال ( الشهيد فيما بعد) السيد محمد باقر الصدر .
أول مجرم يمنع المجالس الحسينية ، و الخطباء و الشعراء.
أول مجرم يمنع مسيرة أربعين الحسين ع السلمية.
الجزء الأول (1) :
حسب التواريخ :
* وصل للحكم هذا المجرم و زمرته بانقلاب عسكري يوم 8 شباط 1963 حتى 18 تشرين الثاني 1963 م ، و أصبح هذا المجرم رئيسا ً للوزراء ، بالقوة ، و قتل الكثير من الرجال و ، أغتصبت النساء على يد الحرس القومي .
* * في 17 تموز 1968 عاد هذا التكريتي للحكم بالقوة ايضا ً، و استلم السلطة مع المجرم صدام التكريتي ، و عين نفسه رئيسا ً للجمهورية بالقوة، حتى 17 تموز 1979 ، حينما عين المجرم صدام التكريتي نفسه ، و بالقوة أيضا ً رئيسا ً للجمهورية ... و رئيسا ً لما يسمى بـ "مجلس قيادة الثورة " .. و بدأت أسوء فترة في تاريخ العراق.
*** في 27/ 1/ 1969 قتل عبد الكريم مصطفى نصرت و هو قائد انقلاب 1963 ، كصراع على السلطة و الحصول على المغانم المادية.
**** من الإعدامات غير القانونية و الجائرة كانت شنق المرحوم عبد الحسين جيته التاجر في البصرة ، عام 1969 ، و هو أحد المتبرعين في بناء مسجد ( بي فيو ) في مدينة تورنتو في كندا ، و هو شيعي و ذلك لإرهاب الشيعة ، و إضعاف المرجعية الدينية ، لأنه شخصية إجتماعية مرموقة ، و من أكبر الداعمين للمرجعية الدينية ماليا ً..
***** من عام 1969- 1970 ضيقت السلطة على المرجعية الدينية و زعيمها السيد محسن الحكيم.
****** محاولة ضرب المرجعية الدينية و ذلك باتهام الشهيد السيد مهدي السيد محسن الحكيم بتهمة سخيفة عام 1969 ، و الحكم عليه بالإعدام و هو الذي ألقى خطاب والده المرجع في الصحن الحيدري الشريف يوم 27 صفر 1969 و الذي حدد فيه المرجع موقفه من حزب البعث الفاشي و السلطة التكريتية الجائرة.
******* عام 1970 حدثت أكبر عمليات التهجــــــــــــير ، و السبي ، في تاريخ العراق الحديث ، و سرقت أموال مئات الألوف من الناس ، الشيعة ، و ليس غيرهم ، و تم إبعادهم إلى إيران بحجة التبعية ، و منهم الألوف من الأكراد الفيلية العراقيين ، لأنهم شيعة.
******* في 15 تشرين الأول 1970 أغتيل حردان عبد الغفار التكريتي وزير الدفاع و نائب رئيس الوزراء من قبل وزير خارجية العراق مرتضى سعيد عبد الباقي، في الكويت ، كصراع على السلطة بين أجنحة حزب البعث الفاشي و من أجل المناصب و المغانم الدنيوية .
******** في عام 1971 إستمرت حملات التهجير للعرب الشيعة ، و الأكراد الفيلية ، و ما سمي بالتبعية الإيرانية ، بينما تركت (التبعية العثمانية ) ، و صودرت أموال هؤلاء الشيعة المنقولة و غير المنقولة ، و حتى هوياتهم الشخصية ، عدا الشباب الذين قُتلوا في سجون الحزب الفاشي... وأصبحوا من سكان المقابر الجماعية التي بدأها هذا المجرم ...
********* في 28 أيلول 1971 أعتقل المفكر الصديق عبد الصاحب دخيل ، و استشهد بإذابة جسده الطاهر في حوض الأسيد في مديرية الأمن العامة البعثية في بغداد.
********* أعتقل هذا المجرم المفكر َ الكبير َ السيد (الشهيد فيما بعد ) محمد باقر حيدر الصدر ، مع ( الشهيد فيما بعد) السيد محمد باقر الحكيم عام 1392 هجرية ، ثم فرض عليه الإقامة َالجبرية َ في بيته في النجف الأشرف سنة 1972 ، و استمر الإحتجاز مدة طويلة حتى كادت عائلته أن تموت من الجوع.
********** في 17 تموز 1973 أصبح الحزب الشيوعي العراقي شريكا ً في الجرائم التي إرتكبها حزب البعث الفاشي ، بدخوله ( ذيلا ً) ما يسمى الجبهة القومية و الوطنية الديمقراطية (جوقد) ، على أن يكون حزب البعث الفاشي هو الحزب القائد ...
*********** في 1974 أزيلت مدينة قلعة دزة من الخريطة بعد قصفها ، و قتل الآلاف من المدنيين رجالا ً و نساء ً و أطفالا ً.
|