1- قال فخامة السيد رئيس الوزراء في 1/10/ 20011 في حفل تجمع الكرد الفيلين في بغداد أن الشركاء يمتلكون قنوات فضائية تتحدث في برامجها ليل نهار وكأنها محطات معادية للحكومة ،وهم مشتركون في هذه الحكومة ،
2- ذكر أن وزارة الداخلية العراقية وجهت، أمس الثلاثاء (27 أيلول 2011) جميع السيطرات الأمنية بتفتيش الأرتال لمنع استخدام السيارات الحكومية في تنفيذ عمليات اغتيال، فيما أكدت اعتقال عدد من "الإرهابيين" الذين نفذوا تلك العمليات، أشارت إلى أن بعضهم من حمايات المسؤولين الشخصية.
3- قال النائب كمال ألساعدي في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "مواكب كافة المسئولين يجب أن تخضع للتفتيش سواء كان موكب نائب أو وزير أو في أي موقع عسكري في الدولة"، مؤكدا "وجود معلومات تؤكد أن البعض يقوم بأعمال غير قانونية ولا أخلاقية عندما يستغل موقعه الرسمي والحصانة الممنوحة له للقيام بأعمال منافية ومخالفة للقانون مثل القتل والتفجير وغيرها".
4- هذه مواقف خطيرة ومرعبة على الائتلاف العراقي أن يحسم هذه الشراكة ، وهذه خطيرة والتي تأتي أو تمارس من شركاء غير أمناء على الوطن والشعب ،وهؤلاء ليسوا بناة
دولة ،و مصارحة الشعب ، بهذه الفئات ، وحذار من أن تسلم لهم وزارات أمنية ، هؤلاء خطر على مستقبل العراق وأهلة ، وهم بصراحة لهم ارتباط بخارج الوطن ، ولهم دور في العمليات الإرهابية ، وهمهم الرجوع الى الوراء ، لا يروق لهم المشاركة لفئات كثيرة من الشعب وطوائفه ، فيهم مرض نفسي وشيزوفرينا التعالي على الآخرين . وكافي حروب وماسي مرة على تاريخ العراق الحديث .
أي أن الشراكة هي الانسجام في العمل السياسي لبناء بلد مزدهر ومنتج ، أما ما يهدف له بعض السياسيين ، والاستفادة لمصالح قومية ومناطقية ، أو شخصية لا علاقة لها ببناء وطن أي تشاركيه ، بدلا من المشاركة الفعلية قي العمل والبناء |